يا إلهي
هذا الوجع الحقير
الذي يحاصرني دونما
سبب
لا يتوقف يهديني
التعب
ألم جميل أنت
وحكاية صعبة
الرؤى
وألم صامت
ضجيجه ينعكس
في جسدي
الهزيل
فما أجملك
يا ألمي المغروس
في خاصرة الليل
كم حاولت الهروب منك
لأعود إليك
وأكذب على رؤاي
بأنك أنا
لكنك تعودين بلا خجل
وتعلنين مملكتك وسط
ألمي
يا أيتها الصرخة الهاربة
من جبروت الألم
يا حكاية جسدي الممزق
فوق نصل الحروف
مؤلمة متى سأعود من
رحلة النزوح اليك وأعلنك
سلاما أبديا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .