حَيٌّ ريفيّ ...
طُفولةٌ ... بَراءَةٌ ...
اَلْعَابَهُمْ عِشْقٌ للكُرَةِ ... الْحَيِزَةِ ... خَمْسُ أحْجَارٍ .... الخ
ضَفائِرٌ جَميلَةٌ تتأرجَحُ
مَعَ حَركاتِ الفَتَياتِ في لعبةِ : نَطُ حَبْل ٍ ، طميمةٍ، غميضةٍ ( استغماية ) ...
خُشونَةِ الْفِتْيَانِ في
الْعَابِهِمْ : كرةُ قَدَمٍ ... مبارَزَةٍ ...
شَرِطَةَ وَ حَرامِيةَ ....
وأحياناً مُشَارِكونَ للفَتَياتِ
طفولةٌ تاهَتْ
في حَيِّهِمْ القديمِ
وَ جيلُ اليّومِ والغدِ ....
كبِروا مَعَ زَمنٍ الكترونيّ
أصْبَحواَ آلييّنْ ....
زَالتَ براءةُ الطّفولَةِ
وجوهٌ تفتشُ عَنْ راحةٍ
سَعادَةٍ ... ابْتِسامةٍ ...
كُلِّ شيّءٍ في طَيِّ الْنسّيَانْ ....
زَالتَ براءةُ الطّفولَةِ
وجوهٌ تفتشُ عَنْ راحةٍ
سَعادَةٍ ... ابْتِسامةٍ ...
كُلِّ شيّءٍ في طَيِّ الْنسّيَانْ ....
بقلمي ✍️ فريال عمر كوشوغ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .