بحث هذه المدونة الإلكترونية

الخميس، 13 أكتوبر 2022

أنا لست أهلاً للفصاحة إنّما بقلم الشاعر.أحمد أبو الشيخ..

 أنا   لست   أهلاً   للفصاحة   إنّما
أسعى لنشر الحبّ في الأوطان

فكتبت في أهل  الجزائر أحرفاً
في حسنها كالدّرّ والمرجان

ورقيق شعري في دمشق كتبته
فلها   فؤادي   دائم   الخفقان

درّ   القصيد    نظمته   لعراقنا
زيّنته    باللطف    والتّحنان

حبّرت  لليمن  السعيد قصائدي
عطّرتها   بنسائم  الرّيحان

ونظمت  للسودان  حرفاً  رائعاً
في حسنه كشقائق النعمان

ولتونس الخضراء بحت بأحرفٍ
من خافقي مسبوكة الأوزان

والشعر  في  تطوان زاد  جماله
فلأجلها   غرّدت   كالكروان

وغدوت حين ذكرت مصر حبيبتي
كفراشةٍ      ورديّة      الألوان

والشعر  في   لبنان   يقطر  رقّةً
إنّي   أراها  أجمل  البلدان

ولأرض شيخ جهادنا من خافقي
أهديتها  درراً  بلا  نقصان

في مدح أردننا الحروف تسابقت 
يحميه ربّي خالق  الأكوان

أمّا فلسطين الحبيبة في دمي
وبها  فؤادي  دائم  الهذيان

ربّاه  وحّد  يا  كريم   صفوفنا
وقلوبنا  يا   واسع  الإحسان

أحمد أبو الشيخ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .

برقي ورعدي بقلم الراقي عامر زردة

 برقي ورعدي : أيُّ سِحْرٍ كَسِحْرِ ليلى وحُسْنٍ  شابَهَ الحُسْنَ في عُيُون ٍ وقَدِّ  أيُّ قلب ٍ شَبيهَ قلبٍ حَنُونٍ  يَعْشَقُ اله...