كيف حالك
أيها القلم
فهل حل
بك السقم
وهل نَضَبَ
المداد وتوقفت
عن الصرير
أم أصابك ماأصاب قلبي
التعِب الحزين
ألم تعد قادراً
على الكتابة
والرسم
فأنا عاذرك فقد
تحملت الكثير
الكثير
من حزن وأسى
أنت ياسلطاني
العظيم
كنت لي رفيق
دربي وجليس
مقعدي وكنت
تاج أوراقي
وسيد الكتابة
والتصوير
فلا تخذلني وعاود صولاتك
من جديد
فرفاقنا منتظرون
جمال حرفك
وحسن الوصف
والبهاءفي التعبير
ماهر محارب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .