حياة وضياع
استفاقت الحياة الرّاكده
في أعماق عوالمي المنسيّه
بفنجان قهوتي المعطّرة
بذكريات طفولية حالمه
وانتشت بداخلي مدن
الحنين بشوارعها العتيقه
وعانقت الحياة الحياه
وارتسمت ملامح الرّبان
العنيد ماخرا عباب بحري
تلاطمه أمواج دهري
وانطلق ذلك الفتى الأسمر
حاملا أوجاعه والرّساله
أتُرى في تلك الضّفه التقته
أم أنّها بسهم لحظ قاتل رمته
وتركته صريع هواجس متراميه
كالأفق الشّاسع البعيد ومضت
ترتّل أهازيج الماضي الدّفينه
ومضى يلوي الطرق معربدا
وتلويه هامات الأزقة الحزينه
بقلم سعيدة حيمور
استفاقت الحياة الرّاكده
في أعماق عوالمي المنسيّه
بفنجان قهوتي المعطّرة
بذكريات طفولية حالمه
وانتشت بداخلي مدن
الحنين بشوارعها العتيقه
وعانقت الحياة الحياه
وارتسمت ملامح الرّبان
العنيد ماخرا عباب بحري
تلاطمه أمواج دهري
وانطلق ذلك الفتى الأسمر
حاملا أوجاعه والرّساله
أتُرى في تلك الضّفه التقته
أم أنّها بسهم لحظ قاتل رمته
وتركته صريع هواجس متراميه
كالأفق الشّاسع البعيد ومضت
ترتّل أهازيج الماضي الدّفينه
ومضى يلوي الطرق معربدا
وتلويه هامات الأزقة الحزينه
بقلم سعيدة حيمور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .