..... (ابْسُط يَدَيْكَ) ...........
ابْسُط يَدَيْكَ إِلىٰ أَخِيكَ لِتَـسْـعَـدَا
ذُو الْبِرِّ وَ الْإِحسَانِ لَنْ يَشْقَىٰ غَدَا
ذُو الْبِرِّ وَ الْإِحسَانِ لَنْ يَشْقَىٰ غَدَا
مُـدَّ الْـيَـمِـيـنَ أَقِـلْـهُ مِـنْ عَـثَـرَاتِـهِ ٓ
فَعَسَىٰ عِثَارٌ أَنْ يَـكُـونَ بِـهِ الـرَّدَىٰ
فَعَسَىٰ عِثَارٌ أَنْ يَـكُـونَ بِـهِ الـرَّدَىٰ
مَـا نَـفْـعُ إِخْـوَانِ الـرَّخَـا لَـوْ أَنَّـهُـمْ
تَرَكُوا أَخَاهُمْ فِي الشَّدَائِدِ مُـفْـرَدَا
تَرَكُوا أَخَاهُمْ فِي الشَّدَائِدِ مُـفْـرَدَا
إِنَّ الْأُخُـوَّةَ لَا تَـكُـونُ حَــقِــيــقَــةً
حَتَّىٰ تُتَرجِمَهَا الْفِـعَـالُ وَ تَـشْـهَـدَا
حَتَّىٰ تُتَرجِمَهَا الْفِـعَـالُ وَ تَـشْـهَـدَا
لَا يَمْدَحُ الْإِنْسَانَ مَـحـضُ كَـلَامِـهِ ٓ
إِنْ كَانَ عَنْ خَيْرِ الْخِصَالِ تَجَـرَّدَا
إِنْ كَانَ عَنْ خَيْرِ الْخِصَالِ تَجَـرَّدَا
اُذْكُر أَخَاكَ إِذَا اصطُفِيتَ بِـنِـعـمَـةٍ
يَدُمِ النَّعِيـمُ عَـلَـيْـكَ لَـنْ يَـتَـبَـدَّدَا
يَدُمِ النَّعِيـمُ عَـلَـيْـكَ لَـنْ يَـتَـبَـدَّدَا
وَ اذْكُر كَلِيمَ اللَّٰهِ مُـوسَـىٰ إِذْ دَعَـا
أَرسِلْ مَعِي هَارُونَ - رَبِّ - مُؤَيِّـدَا
أَرسِلْ مَعِي هَارُونَ - رَبِّ - مُؤَيِّـدَا
فَـأَجَـابَـهُ الْـمَـنَّــانُ أَنْ أَرسَــلْــتُــهُ ٓ
لِنَشُدَّ أَزْرَكَ بِـالـشَّـقِـيـقِ فَـتَـشْـدُدَا
لِنَشُدَّ أَزْرَكَ بِـالـشَّـقِـيـقِ فَـتَـشْـدُدَا
مُوسَىٰ عَلَىٰ هَـارُونَ كَـانَ لَـهُ ٓ يَـدٌ
بِدُعَائِهِ ٓ ؛ فَـغَـدَا أَخُـوهُ لَـهُ ٓ الْـيَـدَا
_________________________
أسامة أبوالعلا
مصر
بِدُعَائِهِ ٓ ؛ فَـغَـدَا أَخُـوهُ لَـهُ ٓ الْـيَـدَا
_________________________
أسامة أبوالعلا
مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .