بحث هذه المدونة الإلكترونية

الخميس، 18 يناير 2024

احبك يا يمن بقلم المبدع ابراهيم محمد عبده داديه

 ♥️ ‏🇾🇪 ♥️ 🇾🇪 ♥️ ‏🇾🇪 ♥️ 🇾🇪 ♥️‏

               

               أحبك يا يمن  

كلمات / ابراهيم محمد عبده داديه


‏🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪

أَنا حِزبِي هُو اليَمنْ

                وانتِمائِي إلى الوَطَنْ  

فِيه قدْ كانَ مَولِدِي 

                وسَأبقَى مَدى الزَّمَنْ   

 وأَنا فِيهِ عاشقٌ        

                أنشُرُ الحُبَّ والشَّجَنْ

وفُؤادِي ومُهجتِي 

                بينَ صنعاءَ إلى عَدَنْ

لستُ أَرضَى بِغيرِهِ 

                رُغمَ ما فِيهِ مِن مِحَنْ

وله الحُبُّ والوَلاَ

                    خالِصاً دُونَما ثَمَنْ 

كُلُّ من فيهِ إخوَتِي

                     ولنَا قَلبُه احتَضَنْ 

يصلُ الوِدُّ بينَنا 

              مِثلمَا الرُّوحُ فِي البدَنْ

واحتَوى الحبُّ شملَنا 

                    والوَفا عِندَنا سُننْ

شعبُنا المُؤمنُ التَقِّي 

               أَسقطَ الظُّلمَ والحزَنْ

 نَشَرَ الدِّينَ في الدُّنا 

               حارَبَ الشِّركَ والوَثَنْ

وهو للعُربِ كلِهم

                مَنبتُ الحُبِّ والمِنَنْ

وهُو عزٌ ورِفعَةٌ

                     قُوَةٌ تَقهرُ المِحَنْ  

كُلَّما جاءَ ظالمٌ 

                    ماتَوانَى وَلاَ ارتَهَنْ

عاشَ يزهُو بعزةٍ   

                   ما تَدنَّى وما وَهَنْ 

عِشتِ للمجدِ رايةً 

                 ولكِ الحبُّ يا (يَمَنْ)


 ♥️ ‏🇾🇪 ♥️ 🇾🇪 ♥️ ‏🇾🇪 ♥️ 🇾🇪 ♥️‏

‏🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪

الأربعاء، 17 يناير 2024

اشتياق بقلم الراقي عبد الله محمد حسن

 إشتياق


أبحث عنك

بين أزقة أيامي 

وحواري الأشواق

لعل شيئا

من طيفك المتسربل بالحلم

يغادر مدن الخيال

ترسو سفائنه

بين يدي

تعيد إشراق الماضي 

لقلب 

تنمو أشجار جراحه

يهذي كالسكران

في ليله وحيدا

أمام مدفأة الأحلام

حبيبتي

ما اجمل 

أن يغسلنا

بعد الشوق لقاء

تغرب شمسينا

في أرض سواء

يكفي أنا

قد إغتربنا

بقلبينا 

أغنية ظلت 

تتردد بين جوانحنا

أملا 

ورجاء

رغم مرور الزمن العاتي

عدنا

مثل ربيع

يقفو أثر البعد

يجفف جرح الفرقة

والأشواق

تتراقص علي شفتيه

بسمة العشاق

لم تطفئ

نار الحب 

ولم تهدأ فينا

يوما ثورة الإشواق

 كانت أجسادنا

رسلا تحمل 

أمل اللقيا

في ألأعماق

ماأجمل أن نشتاق

كم ظل الحب

مدينة

بعيدة

محتلة بفراق

حبيبتي

مابين العمر

وبين اللقيا

طريق الدمع

زفرات الليل

حتي طلوع الفجر

أمشي وئيدا

وحيدا

تلاحقني 

النظرات 

تمزقني 

حكايات 

ينسجها خيال

لم يسمع يوما


عن شوق

فاق الإحتمال


شعر

عبدالله محمد حسن

مصر

عشق مجهول بقلم الرائعة نهلا كبارة

 عشق مجهول


تبدين هادئة وديعة

وداعة طفلة تلوذ بالحضن


أي دمع تسلل من العيون النجل

أي مشاعر فجرت السكون

المتغلغل في الأعماق

لملمته أشلاء

 بين القلب و الوتين

يُعابُ علي صمتي

هو مهرول بين خلجاتي 

صمتي أغنية عتاب

ألحانها ينبعث من قيثارة

أوتارها عروقي

هدير سرى

في شعاب وجداني

تغلغل في فكري 

تغشاني

أمواج حنين ملأت محابري

و ريشتي و أقلامي

أشرعة بيضاء 

تجوب البحار

على سواريها 

ارتقت ذكرياتي

هي كباقات شهب

تنهال في سطوري


متى أرتاح من كدر 

يحيط بي

لم يجتاح سريرتي الغضب

كنهل يطل من المقل

ففي عمق روحي

عشق لمجهول

و وجد و شغف 


نهلا كبارة ٢٠٢٤/١/١٧

مذوق حياة بقلم الرائعة د.نوال حمود

 🌠 مذوق حياة 

               د. نوال حمود 

لك أجمل مافي الحياة

   ربيع أزهر بالخير 

        والشروق .. .


مدد بلا عدد هدية المولى           

  ونجم ساطع ؛ لغروب 

         مشوق ....


لا تلمني ، أعرف مقامي أغرا"

  في جبين الأنام عبق 

          النشوق ...


والحسن زاد مني نور المحيا

  عين ترقب النجم في 

           شوق .....


لكنها الحياة وسنة الأيام 

  درجت بلا رحمة أو 

         مذوق ..*


تنحني الحروف للأنامل طوعا" 

     تقبل منك الصورة 

            بشوق


لتنهل بثغرك الفتان سلسبيلا"                

        يتطاير منه شهد 

             الذوق 


بلسم ، يسبي الأنظارتعسفا"                       

     يتنسمه القلب فرحا" 

              بتوق.


عشتااار سوريااا

بقلمي د / نوال علي حمود


* مذوق : بضم الميم ..

مجموعة تجارب الإنسان التي يُفسِّر على ضوئها ما يُحسّه أو يُدركه من الأشياء.

@الجميع

يبدو أنه تناسينا بقلم الرائعة نجوة الشيخ قاسم

 يبدو أنه تناسينا قضيتنا

لا أريد أن أقول نسينا 

أريد أن أحسن الظن فيكم وفينا

تعالوا نرفع الأكف وندعو

على من عاث فساداً في

أراضينا

أعلم جيداً كل ما نفعله لا يرضيهم

ولا يرضينا

ولكن أضعف الإيمان الدعاء

ليس لنا غير الله وهذا يقيننا

رحمتك يارب بمن راقت دماؤهم

رحمة واسعة من عندك تأتينا

مناظر التنكيل والتعذيب ما عادت

كالسابق تحرقنا وتؤذينا

نظرتنا لهم أصبحت متوارية

غشاوة عمت على قلوبنا ومآقينا

جددوا العهد أيها العرب

ويا شعوب الإسلام لنرفع أيدينا

بأعلام الشرف والعز والنخوة

فراية النصر أصبحت كل أمانينا

نجوة

نجوة

مماليك الردة بقلم المبدع الجزائري عمر بلقاضي

 مماليك الرّدَّة

عمر بلقاضي / الجزائر

***

اسْتُدْرِجَ القومُ بالدُّنيا وما شَعَرُوا

فالعِزُّ بالزَّيغِ والكُفرانِ يُحْتَضَرُ

إنَّ الشُّعوبَ إذا تاهتْ مُوَلِّيةً

تَلْقَى العذابَ بلا رَيبٍ وتندَثِرُ

يا خائنَ الدِّينِ إنَّ الدَّعوةَ انتصَبَتْ

كي يُعْبَدَ اللهُ لا كي يُعبَدَ البَقَرُ

أتبعثُ الشِّرْكَ في أرضٍ مُطهَّرةٍ ؟

الخِزُي واللَّعنُ للأذيالِ، قد كَفَرُوا

لهمْ فُيوضٌ من الأموالِ تَجْرِفُهُمْ

نحوَ الدَّنِيَّةِ لا رُشْدٌ ولا نَظَرُ

فغايةُ العيشِ أحشاءٌ مُدنَّسةٌ

أسمى مواهبهمْ في عيشهمْ وَطَرُ

الذِّكرُ يَصدَعُ في الأرجاءِ يُوقِفُهمْ

على الحقيقةِ إلا أنَّهمْ حُمُرُ

مِنَ الدَّعارةِ نحو الشِّرْكِ قد قَطَعُوا

شَوْطَ الخِيانةِ للإسلام وانْتَحَرُوا

الدَّهرُ يَزْخَرُ بالأحداثِ أَرْسَلَهَا

كي يُبعَثَ الرُّشْدُ في الألبابِ والحَذَرُ

كمْ في الحوادثِ من درسٍ ومن عِبَرٍ

تُجْلِي الظُّنونَ لِمنْ يُصْغِي ويَعتَبِرُ

ماتَ المُلوكُ وضاعَ المُلْكُ مِن زَمَنٍ

ماتَ البُغاةُ ومن خانوا ومن غَدَرُوا

سِيقُوا جميعاً إلى الأجداثِ في ضَعَةٍ

قدِ اسْتبَدَّتْ بهم في غَيِّهمْ حُفَرُ

لكنَّ من أَتلَفُوا جَدْوَى بَصائِرِهِمْ

زَاغُوا عن الحَقِّ بالآثامِ فاندَحَرُوا

إنَّ القلوبَ إذا مالتْ إلى خَبَثٍ

تغْدُوا مُجمَّدةً أوْصالُها حَجَرُ

لا يعرفُ اللهَ من هانوا لشانئهمْ

دكُّوا المآثرَ لم يُبقوا ولم يَذَرُوا

أضْحَوْا عَبيدًا لدى ا ل صُّ هْ يُ و نِ يَعجِنُهمْ

كمَا يشاءُ فيَحْلُو الذُّلُّ والكَدَرُ

إنَّ المماليكَ في أرضِ الهُدى رَجَعُوا

عن دينِ أحمدَ بالإعراضِ قد جَهَرُوا

مَالِي أرى النَّاسَ في صَمْتٍ وفي وَهَنٍ

كأنَّهمْ صُلِبُوا، أفْواهُهُمْ جُدُرُ

لا يُنكرونَ على وَغْدٍ سَفاهَتَهُ

بل يُعْجَبُونَ بِرَهْطِ الزَّيْغِ إن مَكَرُوا

العيبُ في الشَّعبِ إنَّ الذُّلَّ يَلزَمُهُ

إن ظلَّ بالضُّعْفِ والتَّهديدِ يَعتَذِرُ

الأمرُ للهِ في عِزٍّ وفي وَهَنٍ

فالشَّعبُ ان لَزِمَ الإيمان يَنتَصِرُ

لا يَعجَبِ المرْءُ من كُفٍر يُحاصِرُنا

المؤمِنُ الحقُّ بالأضدادِ يُخْتَبَرُ

الصِّدقُ في الدِّينِ تحريرٌ لأمَّتِنا

إنَّ القُيودَ بِذكْرِ اللهِ تَنكَسِرُ

بقلمي عمر بلقاضي / الجزائر

هذه المرة من ابداع الكاتبة نور شاكر

 هَذهِ المَرة مارستُ طقوسَ نسيانكَ علَى عجلٍ منْ امري

في الماضي كَتمتُ الهوى الذي برى خافقي

وها أنا الأن اسلبكَ من قلبي وارميك في غَياهب النسيانِ

ألم يعجبكَ قراري؟ وليكن ... فهذا من اليوم اختياري 

من كان يوماً بمقام سامق 

فهل يرجوا اليوم وصالي؟! 

ارحل بعيداً امكث في العدم

حيث يرقد الاموات الذين اهلتُ تُراب النسيان عليهم منذُ امد بعيد

انتهت مرحلة الانبهار، وساقت بك الاقدار الأن بين براثن كرهي وبغضي

سليت قلبي جراحاً

اتعتقد سيبقى للمقيم مقام؟!

ليس بعد الان ...

فكما اعرف كيف اهب الحب وازخر بالعطاء

ابرع بالتجاهل والجفاء

اسبغتُ فرصي .. فحانَ الان وقتُ الادخار

كتاباتي نور شاكر

ليتك يا قمر بقلم الراقية سعاد الطحان

 ....ليتك ياقمر ................ ....ليتك ياقمر ....لاتُغادر السماء ....وترسم باضوائك ....أجمل لوحات الصفاء ...ليتك ياقمر ....تظل في السماء ...