أنا المدبر والضحية.....
كانت تدبر للعناء.
.ما كانت الأقدار تثني عزمها.
.لكنها نسجت خيوط ااعنكبوت .
.وتمكنت ..حد الدناءة والدهاء.
.استوطنت..وتوطنت.
غزت ربوع النفس زيفا من غرام
حاداه من قبلي الغباء.
.لا تفرحوا..لا تشمتوا.
كفوا عن الهمزات واللمزات
في جوف الخفاء.
.فانا المدبر والضحية
وانا الذي اشعلت في حرفي العياء..
بقلمي عبيرالصلاحي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .