* دربُ الشّغفِ..
أحاسيس: مصطفى الحاج حسين.
الأرقُ مهنتي
التي لا أجيدُ غيرَها
والهواجسُ
رفيقةُ عمري
منذ أنْ عرفتُ الحبَّ
والدّمعُ
صديقي الأوحدُ
الذي لا أنامُ دون
أن يحضنَني
والنارُ
ملبسُ قلبي
وسطَ صمتٍ عاصفٍ
وكتابي
الموتُ الذي لا أمَلُّ قراءتَهٌ
الحيرةُ مأكلي
والسّرابّ شرابي
والصّحراءُ قصري
والدّروبُ عنواني
والسّماءُ نافذتي
لبعدِ حبيبتي
وانقطاعِ آخبارِها عنِّي.*
مصطفى الحاج حسين.
إسطنبول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .