ملاذ لأهات قلب
من أزلة هواه
ومضى على درب الألم بخطاه
رب القلوب كفاه
علها الأقدار وزهد النصيب حكمت ألا. ينال رضاه
سؤال طبيب المبالي
من قلب تمنى عمرا أن يكون من أهات الحرمان خالي
هل هناك دواء للأنين
يمحو أهات السنين
من فوق قلب كان يومٱ مستكين
ويحمي الوتين. من ظلم نزعات الحنين
فأجاب بالصمت الحزين
أيسأل مسكين في الهوى مسكين
أمضي كيفما تمضي بك السنين
علها الأقدار تجود لك
بنسيان نبضٱ كان محياه الوتين
عبدالفتاح غريب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .