بحث هذه المدونة الإلكترونية

الجمعة، 26 يناير 2024

ما أحببتك كي أشقى بقلم الرائعة حنان المملوك

 ماأحببتك كي أشقى!

"""""""""""""""""""""""""""""""""

ماأحببتك كي أشقى ...!

يانور حياتي والألق الأبهى ... 

بعيوني الحب سما وتجلى ...

ياحلمي البديع ...وربيع عمري الأحلى ...

يا دفء نسيمي بربوعي .. 

والفجر المشع الأنقى ...

يانبع حنان صافٍ... وماؤه الأصفى ...

يالمسة شوق لاتحلو... 

الا بطريقتك المثلى ...

صوت الحب بأعماقي ...

يعلو يدوي ... 

يذوي بنبرته الأقوى ...

فمازال يسكن قلبك الأوفى ..

فأولى لك وأولى ...

أما آن الآوان لتذعن لدقاته الأغلى ...

أما تذكرت الماضي بيده الطولى .. 

أحداثه على مسامعك تملى ...

بقصصه عبرات تتردد بالأفق الأعلى ...

ليلاً... ونهاراً... تتلى ... 

لترسم الحلم بوترك فيرتقي المغنى ... 

يتجلى بقلبك وبأوردتك يطوى ...

يتوج بالمرجان والياقوت بلونه الأبهى ... 

فالنفس تهفو إلى الذكرى ... 

والفرح بلقائك الأندى ...

مابقيت الحياة ...

ومافيها من بوح... يتجذر بالمشاعر يبقى ..  

يتنفس وجودك قربي ... 

فبعدك عني يؤلم أحلامي اليتيمة الثكلى ... 


✍بقلمي (حنان المملوك)٢٦/١/٢٠٢٤

مجاراة لقصيدة المبدع الشاعر الكبير عمر مثنى البناء البناء ..

مولاتي الأحلى)

سيدتي ذي...،

العيون الكحلى

ذي القلب الأجمل...،

من المرجان

ذي الوجه المشرق...،

مثل الشمس... وأحلى

عندي يا سيدتي...،

إليك خبر

خبر في قلبي يتلى

إني حدقت بعينيك

فرأيت حدائقي النجل

ورأيت كلمات من غزل

وجمال على قلبي تدلى

رأيتك بستاناً... فيه،

ورود مثلى وأغلى

وعبير يفوح منك،

يقتلني... يجعلني ثملا

رأيت عسلاً يقطر من،

شفتيك كثغور النحل

تمشين أمامي كغزال

ينفض غباراً أو رملا

غاليتي...، إني وحيد

والخوف يطاردني دهرا

أفترش الأرض وأحضنها

وأداري عبراتي الثكلى

وأغني للريح أغنيتي

من قلبي أغنية جذلا

أراقب زهر الرمان

يزهر على شفتيك الخجلى

أسمع أغنية ولدت

طرباً من قيثارتك البذلٰ

أغنية تلبسني قلقاً

وشوقاً، ليس له مهلا

عبرت، خيالاً مأهولا

بسهاد وهيام محتل

وشعور ينسج لي صورا

كسراب ليس له شكلٰ

ومضيت بطريق يأخذني

لزقاق يغمره الوحلٰ

رأيت الزهر: فسألت...،

عن بيتك، فتظاهر بالجهلٰ

فجثوت أسترجع أنفاسي

فإذ بشذاك قد انهلا

ولاح طيفك من...،

شرفات منزلك الأعلى

فمشيت مسعاي ليأخذني

إليك، فاسترخى واستعلى

فصرخت بصوت محزون

يا الله، فسمع دعائي، المولى

فإذا بمناد يناديني

فأجبته، أنشدني أهلا

فسألته عنك يا سيدتي

أشار إليك وتولى

فسررت تلعثمت بفرح

وهرعت إليك كما الطفلٰ

بقلم/ @عمر مثنى البناء البناء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .

الشرانق بقلم الراقية زهرة بن عزوز

 الشّرانق  طوبى لك أيّتها الشّاعرة قال حطمت تماثيل فرويد وعشتار تقودين المعاني تأسرينها داخل الأشعار تضمحلّ خرساء ثابتة تجلس على ركام الحروف...