عيد بلا طعم!(خاطرة)
كم صعب علي تقبل الوحدة!
ولكنني مرغم بهذا الوضع.
عيد بلا طعم ولا إحساس عيد.
هذا الذي أعيشه في وحدتي.
كنت في ما مضى أفرح كالناس.
وها أنا الآن حزين يوم العيد.
لم العذاب.. وأنا بريء؟
لم الدنيا بإحساسنا تتقلب؟
لم أنسى هذه المأساة بعد الآن،
ولن أتأسف بعد اليوم على العيد.
تغييرات كثيرة حصلت.
في حياتي وضمن أقاربي.
يكفيني ما عشته.. وأعيشه.
لأقارن أيام الماضي بالحاضر.
لا موعد عيد أصبح عندي.
ولن أتأثر بشعوره وأنا لوحدي.
-بقلم: محمد دومو
-مراكش/ المغرب
بحث هذه المدونة الإلكترونية
السبت، 24 يوليو 2021
عيد بلا طعم .. بقلم الشاعر: محمد دومو
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
المرأة المستبدة القوية العنيدة بقلم الراقية ربيعة الجزائرية
#المرأة #المستبدة #القوية #العنيدة هناك نوع من النساء يُخيفك بقدر ما يجذبك. تحمل في عينيها قوة العالم كله، وفي خطواتها إصرارٌ يكسر كل القيو...
-
لما أغفو... في ذكرياتي أرتمي. لا أرى سواها في منامي في صدر الشوق أحتمي يتغزل في تفاصيلها قلبي دون فمي بكل ألوان الحب و الغرام أرتل و أتيه...
-
----------حقيقة سراااب.... دون أن أطرق له الأبواب مفاجئ عنيف كالشهاب استهدفني من عالم الغياب أزهر في الشك و الارتياب و كثرة اللوم و العتاب....
-
وإن سألوك عني، ماذا تقول؟ طفلةٌ، تغارُ عليَّ بجنون، تشعرني بعظمتي وكأنني الملكُ هارون! لا تبغي جاهًا، بل قلبًا حنون، يحتويها ولحبها وكرامته...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .