" كرامةُ أمة " .. بقلم. جهاد ربايعةجَمعتِ
أمَّتَنا
فلسطينُ
يا نِِعْمَ القضية,
مِن جاكرتا إلى
مُراكشٍٍٍ, قلوبُنا
على صهيونٍ عصيَّة.
فلسطينُ الأمة لبوا نِداكِ بعزفِ
صواريخِهم, كَفَتْ صهيونَ بها رُعباً
غزةُ الأبية, والنصرُ مِن عندِ اللِهِ وعودٌ
ربانية, لقلوبٍ توضئت مِن الدنيا وفي يدها
بندقية, أيقظت القومُ مِن غفوةٍ حسبناها أزلية,
تنادوا مِن كلِّ الأرجاءِ, فلسطينيةٌ, عربيةٌ وإسلاميه,,
شَدُّوا الرحالَ , اجتازوا الحدودَ والقبلةُ مقدسية, ها قد أبصروا
شعاعاً إما لِنصرٍ من ضبابِ الشتات, أو لشهادةِ حياةٍ أزلية, اختصروا
المسافاتِ واطلُّوا على القدسِ البهية, وأمتُنا من كشميرٍ إلى بورما,
أينما نادي الجهاد نتداعى لها ينصرُ بعضُنا بعضاً, نِعمَ الحياةُ
ونِعمَ الحَمِيَة, فلسطينُ يا أرضَ الرباط عنكِ افترقنا
واليكِ اجتمعنا, ربيعك قادمٌ مِن ثنايا نكبةٍ
ونكسةٍ رئاسيةٍ وملكية. أمشتاقون
وبالقلبِ عشقٌ غامرٌ نحنُ؟
بلي وربِّ البَرِيَة! فالشوقُ أمطارٌ
والعشقُ طوفانٌ لفلسطينِ الأبية,
أحرُفُكِ, أحرفكِ شراعُ سفينةٍ
تعلوها بندقية, ل كرامةٍ أو
السُمُوُّ لحياةٍ أبدية, هُوَ ذَا
الطريقُ دربنا :- "والذين
جاهدوا فينا لنهدينَّهم
سبلنا" سينتصرُ الحقُ
على الباطل وعداً
كان حتميَّا.
,,
بقلم. جهاد عبدالغفور رَبايْعَة ..سيدني .. ميثلون
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الخميس، 29 يوليو 2021
كرامة أمة .. بقلم الشاعر: جهاد ربايعة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
حدودي بقلم الراقي محمد الدبلي الفاطمي
جُدودي قَرأْتُ على الفَرَزْدَقِ ما أُريدُ وَمِنْ شِعْرِ الحُطَيْئَةِ ما يُفيدُ وأذْهَلني المُهَلْهِلُ في كُلَيْبٍ وكيْفَ النّظْمُ يَصْنَعُ ...
-
لما أغفو... في ذكرياتي أرتمي. لا أرى سواها في منامي في صدر الشوق أحتمي يتغزل في تفاصيلها قلبي دون فمي بكل ألوان الحب و الغرام أرتل و أتيه...
-
----------حقيقة سراااب.... دون أن أطرق له الأبواب مفاجئ عنيف كالشهاب استهدفني من عالم الغياب أزهر في الشك و الارتياب و كثرة اللوم و العتاب....
-
وإن سألوك عني، ماذا تقول؟ طفلةٌ، تغارُ عليَّ بجنون، تشعرني بعظمتي وكأنني الملكُ هارون! لا تبغي جاهًا، بل قلبًا حنون، يحتويها ولحبها وكرامته...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .