إلىٰ شاعرة من أطلال عكاظ :
الإستفتاءُ المُسَرْطَن ...
عَذَابٌ عُمْرُهُ خمسونَ رُعْبًا
وخمسٌ فَوْقَ خمسينِ العذابِ ...
فقوليْ : كيفَ أستفتي شيوخاً
وَهُمْ في غفلةٍ مِثْلُ الشبابِ !؟
لذلكَ عشتُ في زمني وحيداً
كما عاشتْ نُخَيلاتُ الخرابِ ...
وتلك معيشةٌ باضتْ نشوزاً
كصقرٍ باضَ في عُشِّ الغرابِ !!!
شعر : يونس عيسىٰ منصور ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .