افكار
بالعلم لا بالشطاره
بالعلم لا بالشطاره
بالشرف ويا الطهاره
طلبوها بالسفاره
وخصوها بالأماره
على اعضاء الأداره
لكل مدينه وحاره
فقد فاق الكل بأفكاره
واصبح للعلم مناره
فبق العالم بانبهاره
على من ادرك اسراره
فمنحوها الأشاره
مستحقه عن جداره
لنشدها السلام والكرامه
وبغضها للذل والأهانه
فهى للبستان ريحانه
********
فى الشعر من الشعراء
فى العلم من العلماء
وبالأدب من الفصحاء
فى الكرم من الكرماء
زاد حسنها والبهاء
منحها رب السماء
سرعه بديهه والذكاء
فلها م القلب الولاء
والروح تهديها الوفاء
مع خالص امنياتى
بقلم/ محمدعبدالغنى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .