لقد آن الآوان...
لأنبئك....كيف تعثرت
بكيانك....حتى التعب...وكم راقصتُ أوتار الحنين...بك....كلما أضعفني حزني عليك....فتتناسل قوافي التوق والحنين....سراعاً حتى تمتلئ أدراج الحرف...وكلها...لا تفرغ...من عطرك...لتتشابك بأريج أشعاري...وتتبختر بين طياتها تتوشح أمنية اللقاء بك...ممتلئة بكلك وبعضك...وكلما دونتكَ...خيالاً....باغتني السطر عنك
بملامح تائهة....فمتى أستطيع أمتلاكك...لأحتسيك عطراً...وأعبركَ..شمالاً...جنوباً..شرقاً...غرباً..
دوَّن ضوابطَ أو حدود....أو مشاعر مكبلة بأصفادٍ من شوق ٍ...وحنينٍ....وأنينٍ...
أنس أنس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .