ظباء يعرب في الخافقين مهابة
حسنا يضيئ على الانام اشعتي
من لم يرى ذاك الجمال فارعنا
او انه اعمى الفؤاد بصيرتي
فجمال حسن الكون في آياتنا
من مغرب لمشرق فالتشهدي يادنيتي
من كل كاحلة العيون لئن بدت
كالبدر يظهر في الاشد ظلامة
ولقد عشقت من الظباء بيعرب
لمياء كاحلة العيون مليكتي
إني بسط إليها كل جوارحي
فالتبقى مابقي الزمان مقيمتي
في قلب صب لايواطن غيرها
مهما الانام تجملت بمحبتي
هي صفوتي بين الخلائق لم تزل
تعلو على عرش الفؤاد بمهجتي
ساظل اشدو في هواها متيما
حتى الورود لنارها او جنة
بقلمي ابو عبدو الادلبي
حسنا يضيئ على الانام اشعتي
من لم يرى ذاك الجمال فارعنا
او انه اعمى الفؤاد بصيرتي
فجمال حسن الكون في آياتنا
من مغرب لمشرق فالتشهدي يادنيتي
من كل كاحلة العيون لئن بدت
كالبدر يظهر في الاشد ظلامة
ولقد عشقت من الظباء بيعرب
لمياء كاحلة العيون مليكتي
إني بسط إليها كل جوارحي
فالتبقى مابقي الزمان مقيمتي
في قلب صب لايواطن غيرها
مهما الانام تجملت بمحبتي
هي صفوتي بين الخلائق لم تزل
تعلو على عرش الفؤاد بمهجتي
ساظل اشدو في هواها متيما
حتى الورود لنارها او جنة
بقلمي ابو عبدو الادلبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .