سرداب العشق
مضى بي و هوى
رماني بهواه
و انا من قال
بالقلب لاهوى
فسالت مراتي
هل لكي ان تسمعيني
انصتي و لا تجبيببني
محتاج لرفيق ابكم
لا يجرحني و لا يداويني
يصمت و يتذوق حنيني
عاشق انا معذور فاشجيني
ارجعي لي روحي و روحي
فانت كسر للروح لا تهميني
فهل شاخ وجهي
و شاخ القلب معه
اجبيني
من يواسيني
منكسرة اجبريني
فقالت
انت فتاة بعمر الزهر
هذا وعد العشاق حلوه امر
دموع و اشجان و ضوء قمر
فقلت لها قولي لحبيبي
يدعني كبردة يرتديني
يدعني اراه كما تهوى عيوني
يدعني اراه و لا يشتت ضنوني
يدعني المس ايامه و ولياليه
و لكن بتوقيتي انا و بجنوني
يدعني اعد دقات قلبه و نبضاته
حين القاه و ترتجف جفوني
يدعني ارتشف القهوة من
فنجانه كل صباح
ولن تمل منك سنوني
يدعني أتأمل جسده كفيه
و عروق يديه
و خصلات شعره الاسود
و العضل المفتول
يدعني اتامل عيناه
التي ابحر فيها
زورقي و تاهت فيها عيوني
يتركيني اتلذذ بقيد حبه
و اعشق سماؤه بصفاءها
و بالغيوم
يعلمني ان ارتب
خزانته مكتبه
سريره بكل حب و نعومة
يعلمني ان احتضن
امانيه بقلبي
و انتظره
كامراة مازادها
عشقه الا جنون
يعلمني ان اتنفسه
واعشق طيبه
و لا امل منه
بالغياب او بااحضور
اه لقد تهت فيكي يا مراتي
فانت سرداب العاشقين
و مقبرة الجنون
مضى بي و هوى
رماني بهواه
و انا من قال
بالقلب لاهوى
فسالت مراتي
هل لكي ان تسمعيني
انصتي و لا تجبيببني
محتاج لرفيق ابكم
لا يجرحني و لا يداويني
يصمت و يتذوق حنيني
عاشق انا معذور فاشجيني
ارجعي لي روحي و روحي
فانت كسر للروح لا تهميني
فهل شاخ وجهي
و شاخ القلب معه
اجبيني
من يواسيني
منكسرة اجبريني
فقالت
انت فتاة بعمر الزهر
هذا وعد العشاق حلوه امر
دموع و اشجان و ضوء قمر
فقلت لها قولي لحبيبي
يدعني كبردة يرتديني
يدعني اراه كما تهوى عيوني
يدعني اراه و لا يشتت ضنوني
يدعني المس ايامه و ولياليه
و لكن بتوقيتي انا و بجنوني
يدعني اعد دقات قلبه و نبضاته
حين القاه و ترتجف جفوني
يدعني ارتشف القهوة من
فنجانه كل صباح
ولن تمل منك سنوني
يدعني أتأمل جسده كفيه
و عروق يديه
و خصلات شعره الاسود
و العضل المفتول
يدعني اتامل عيناه
التي ابحر فيها
زورقي و تاهت فيها عيوني
يتركيني اتلذذ بقيد حبه
و اعشق سماؤه بصفاءها
و بالغيوم
يعلمني ان ارتب
خزانته مكتبه
سريره بكل حب و نعومة
يعلمني ان احتضن
امانيه بقلبي
و انتظره
كامراة مازادها
عشقه الا جنون
يعلمني ان اتنفسه
واعشق طيبه
و لا امل منه
بالغياب او بااحضور
اه لقد تهت فيكي يا مراتي
فانت سرداب العاشقين
و مقبرة الجنون
بقلم ازهار الحياة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .