بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأحد، 15 سبتمبر 2024

يا نبي الرحمة أحبك أكثرا بقلم عاشقة الشهادة ماجدة قرشي

 🇵🇸يانبي الرحمة، أحبك أكثرا 🇵🇸


(يانبي الرحمة، أحبك أكثرا) 


قد بُحّتِ الأصوات، بُحّت بالمدى. 

لكنّها ماأنصَفَتْ خير الورى. 

من أي دركٍ، أستثير التّأوه؟!؟ 

وبأي بحرٍ، أغسل الجرح، الضّرى؟! 

ها قد تمادوا، في غيّهم، فٱشجبوا ! 

فالذاكرة من ثقبها، سالت كرى! 

ياأمّتي: مُستهلكٌ، تعبيرنا !

كلٌّ هوى! والهمّ باقٍ، ماٱنسرى! 

إنّي أرى خطّ الشّمائل، مائلٌ! 

حتّى وإن أسقَطنا الزّوائد، أرى

عن سبق إصرار، بُيّتَت نيّة. 

مَكَر اللّئام، وبات مكرا ظاهرا ! 

معصوبةالعينين ياحرّيتهم! 

بئس الجهالة، بٱسم ٱدّعاءٍ، قد جرى! 

مقلوبةكلّ المعايير التي

بٱسم الحداثة، أخّرتنا للورا ! 

ماذا تشمُّ النّائبات؟، وماتَرى؟ 

غير ٱحتراق الأوردة،والخاطرا؟! 

هذا التّمالؤ، والتّكالبُ، راكبَيْ. 

مُكعّب جهلٍ جاهزا، قد شمّرا ! 

أيُّ ٱعتذارٍ، إبتذالٌ، لا سما. 

لمدارج الطّهر، ومقاما أكبرا.. 

حرّى أيا زفرة الصّدر، ألا ٱعلمي: 

أنّ الشّهيق، أوّل شيئ بادرا.. 

ياالمصطفى: ماٱقتصّ شعري، والبُكى. 

لي حبّيَ، ولِدِماهم، أن تُهدرا.

إنّا عرفناك الحبيب الحانيَ. 

حتّى على جذع، بكى وتأثّرا. 

الحبُّ للمجروح، وعدٌ بالشِّفا. 

يانبيّ الرّحمة: أحبّك أكثرا. 

وأُفاخر الدنيا، أنّني مسلمة. 

لاأبتغي غير الهدى، والتّآزرا. 


بقلمي: ماجدة قرشي

(يمامة 🇵🇸فلسطين) 

عاشقة الشهادة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .

صديقة الحب بقلم الراقية فريال عمر كوشوغ

 صديقة الحب .... لنْ أكرهَ الأُلفَةَ والتَعَلُقَ بكِ ،  واَنتِ الرّغبةُ الحب ،  والأخت والصديقةُ ..... أنتِ العشقُ والغرامُ ..  كيفَ لي أنْ ...