بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 16 أبريل 2022

قصيدة.. دَاوِمْ عَلى ذِكْرِ الحَبِيْبِ للشاعر أشرف محمد السيد

 قصيدة..   دَاوِمْ عَلى ذِكْرِ الحَبِيْبِ 
للشاعر    أشرف محمد السيد
.........................................
  الشِعْرُ فِى وَصْفِ الحَبِيْبِ يَطِِيْبُ
   هَذا مُحَّمَدُ لِلإلَهِ حَبِيْبُ ..
صَلوا عَليهِ مِنَ الفُؤادِ وَسَلِمُوا
مَا كَانَ نَجْمٌ بِالرُجُومِ يُصِيْبُ ..
رَاقَتْ لَهُ الأَكْوانُ عِنْدَ ظُهُورهِ
شَمْسٌ وتَحنوا والظَلَامُ يَغِيُبُ ...
جَاءَ بِخَيْرٍ لِلْجَمِيْعِ رِسَالَةً
لِلحَقِ يَدعُوا والقُلُوبُ تُجِيْبُ ...
سُبْحَانَ مَنْ جَمَعَ الشَمَائِلَ عِنْدَهُ
مَا كَانَ ظَنِّي بالرَحِيْمِ يَخِيْبُ ...
نَهْجٌ وبِالإحُسَانِ جَاءَ مُحَّمَدٌ
مَا شَابَ فِكْرٌ والرُؤسُ تَشِيْبُ ...
لَانَتْ لِيَّ الأذكَارُ حِينَ ذَكَرْتُهُ
لِلْعَقْلِ نُورٌ ناصِحٌ و طَبِيْبُ ....
صَلوا عَلى خَيْرِ الأنَامِ ووَقِروا
قَلبٌ سَليمٌ ذَاكِرٌ ويُنِيْبُ ...
إني مُحِبٌ لِلرَسُولِ وآلِهِ
إني شَهِيْدٌ تَارٍكٌ وغَريْبُ ...
حِزبٌ النَجاةِ ولا نَجَاةَ بِغَيْرِهِ
حَوضٌ بِمَاءٍ مَا بٍهٍ تَثْرِيْبُ ...
عَادَتْ بِيَّ الأفراحُ رَاحَتْ وَحْشَتي
لِلحِنْقِ يُذهِبُ لِلمِراءِ يُذِيْبُ ...
صَلوا عَلى المَبْعُوثُ بِالحقِ الذى
مَا حَادَ عَنْهُ طَالِبٌ ورَغِيْبُ ...
صَلوا عَلى المُخْتَارِ دَامَ وِصَالَكُمْ
العَيْشُ رَاقَ بِذِكْرِهِ وَيَطِيْبُ ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .

يأتي العيد وراء العيد بقلم الراقي صلاح الورتاني

 يأتي العيد وراء العيد كل عام يأتي عيد ليخلف عيد شعوب تقمع بآلة من حديد أصوات من هنا وهناك  تسمع من بعيد  نحن هنا في ذهول نتساءل ما الجديد ؟...