:
و كل الناس يا أمي... سرااااب
و وحدك لي الحقيقة والصواب
فإن سدت دروب الحي طرا
فحضنك في متاه العمر بابُ
و إن عب اللباب مرار عيش
لقيت المر عندك يستطاب
فيا روحي التي راعيت عمرا
و سؤلي في حياتيَ و الجواب
و مرآتي التي عرت جنوني
و عن جهلي المحابر و الكتاب
و أحلامي التي مازلت أهوى
تهدهدني،، فيغشاها الضباب
و أشعاري إذا ما قمت أهذي...
أبعثرها فيجمعها الرباب
و نسمة موطن و خرير شوق
و ودْق في المرابع و التراب
أحبك حب من أبلاه هجر
و من أشقاه عنك الاغتراب
لخطوك رنة في القلب شاعت
و صوتك نغمة،، والطيف آبُ
و في عينيك عمري و انتسابي
و ما أحلاه فيك الانتساب
سامية بوطابية
انتساب
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
حدودي بقلم الراقي محمد الدبلي الفاطمي
جُدودي قَرأْتُ على الفَرَزْدَقِ ما أُريدُ وَمِنْ شِعْرِ الحُطَيْئَةِ ما يُفيدُ وأذْهَلني المُهَلْهِلُ في كُلَيْبٍ وكيْفَ النّظْمُ يَصْنَعُ ...
-
لما أغفو... في ذكرياتي أرتمي. لا أرى سواها في منامي في صدر الشوق أحتمي يتغزل في تفاصيلها قلبي دون فمي بكل ألوان الحب و الغرام أرتل و أتيه...
-
----------حقيقة سراااب.... دون أن أطرق له الأبواب مفاجئ عنيف كالشهاب استهدفني من عالم الغياب أزهر في الشك و الارتياب و كثرة اللوم و العتاب....
-
وإن سألوك عني، ماذا تقول؟ طفلةٌ، تغارُ عليَّ بجنون، تشعرني بعظمتي وكأنني الملكُ هارون! لا تبغي جاهًا، بل قلبًا حنون، يحتويها ولحبها وكرامته...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .