لَسْت خَارِقَةٌ
الْجَمَال
وبالحب نَفْسِي
لَا أَفْرِضُ
وَأَنَا مقتنعة جِدًّا
وُجِدَا . . .
بِأُخْرَى حِبِّي
لاَ يُعَوِّضُ . . .
عَفْوِيَّة لَا اتصنع
طَبْعِيٌّ
وَلِلْعَهْد أَبَدًا
لَا اِنْقَضّ . .
وَفِيه وَالْغُدُر لَيْس
بِثَوْبَي
وَأَبْعَد عَنِّي الشائنة
وَانْفُض . . .
وَتُحْسَب بِأَن أُخْرَى
مِثْلِي ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
تَخَيَّل وبالتخيل
ستمرض
فَفِي الشَّكْل هِي
أَجْمَل طَبْعًا
. لَكِن حِبِّي مَعْمَرٌ
لَا يُقْرِضُ
تَخَيَّل إِنَّك تَسْتَبْدِل
الْقَلْب . . .
بِآلَة تَتَخَلَّف
إذ تنبض
أَنَا كحضارة لَا تَنْتَهِي
أَبَدًا
وبالازمات تَقُوم
وَتَنْهَض
أَنَا جُرِحَت مِنْك جُرْحًا
أَلِيمًا . . . ولعودتي لحبك
اِرْفَض
رَنا عَبْدِ اللَّهِ
الْجَمَال
وبالحب نَفْسِي
لَا أَفْرِضُ
وَأَنَا مقتنعة جِدًّا
وُجِدَا . . .
بِأُخْرَى حِبِّي
لاَ يُعَوِّضُ . . .
عَفْوِيَّة لَا اتصنع
طَبْعِيٌّ
وَلِلْعَهْد أَبَدًا
لَا اِنْقَضّ . .
وَفِيه وَالْغُدُر لَيْس
بِثَوْبَي
وَأَبْعَد عَنِّي الشائنة
وَانْفُض . . .
وَتُحْسَب بِأَن أُخْرَى
مِثْلِي ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
تَخَيَّل وبالتخيل
ستمرض
فَفِي الشَّكْل هِي
أَجْمَل طَبْعًا
. لَكِن حِبِّي مَعْمَرٌ
لَا يُقْرِضُ
تَخَيَّل إِنَّك تَسْتَبْدِل
الْقَلْب . . .
بِآلَة تَتَخَلَّف
إذ تنبض
أَنَا كحضارة لَا تَنْتَهِي
أَبَدًا
وبالازمات تَقُوم
وَتَنْهَض
أَنَا جُرِحَت مِنْك جُرْحًا
أَلِيمًا . . . ولعودتي لحبك
اِرْفَض
رَنا عَبْدِ اللَّهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .