………… ..…… . / حُلمْ .!؟ /
كلماتي : محمدالحسون
طُوبى لِشخصكِ زارَ اليومَ أجفاني
طَيفاً جميلاً أتى في سحرهِ الدّاني
يَهفو على خلَجاتِ الفكرِ مُنتَشياً
لازلتُ أذكرهُ .... دوماً .. وينساني
ها يابنةَ العزِّ تيهي في الصِّبا نَغَماً
من لذَّةِ الوجدِ في قاموسِ ألحاني
لقد عرفتكِ طُهراً خالصاً أبداً
فأنتِ كالزهرِ في أعقابِ نيسانِ
وقد رأيتُكِ بالأحلامِ .. فاتنةً
تَلوذُ في ناظري ، ما بينَ أجفاني
شُكراً لحُبكِ لا في القرب أتعَبَني
ولا ببُعدِكِ هذا الحبُّ ... أشقاني
مَنْ لي سواكِ ومَنْ في القلبِ موطنُهُ
إلاّكِ أنتِ ... بأفراحي ، وأحزاني
-------------------------------------------------------------هل
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الأربعاء، 2 نوفمبر 2022
حُلمْ .!؟ / بقلم الشاعر : محمدالحسون
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
عندما تبكي الزهور بقلم الراقي محمد ابراهيم
💙💜عندما تبكي الزهور 💜💙 بكت أزهارنا ........يوم الرحيل وفارق عطرها شمس ... الأصيل وأغمص جفنه .....بدر ...الليالي ببحر الليل ......في.....
-
القصيدة :المساعد إن كنت طائرا مكسور الجناح أجيء بك إلى عشي أي إلى قرب نجم الثريا. ولو كنت تمشي على جسر الخيط أحميك عن زلة القدم. وإن ك...
-
وإن سألوك عني، ماذا تقول؟ طفلةٌ، تغارُ عليَّ بجنون، تشعرني بعظمتي وكأنني الملكُ هارون! لا تبغي جاهًا، بل قلبًا حنون، يحتويها ولحبها وكرامته...
-
حِوارٌ في زَمَنِ الوَجَع زياد دبور* نَتَشارَكُ ذاتَ الهَواءِ نَتَنَفَّسُ ذاتَ السَّماءِ لَكِنَّ الفَرَقَ بَينَنا مِقدارُ رَغيفٍ أَو جُرعَةِ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .