بحث هذه المدونة الإلكترونية

الجمعة، 5 فبراير 2021

نورُ الحُب....بقلم الاديب الشاعر / يوسف رشيد

 نورُ الحُب

"""""""""""""
أحببتُ نضراً كانَ نوراً للهَوى
وسَقيتُ نورَ الحُبّ شَوقاً فارتَوى
ومَلكتُ نهدَ سَرائرٍ ونضائرٍ
أهدَت فُؤادي حُسنَ جِدٍّ فاحتَوى
ولَقيتُ حُبّي شَدوَ لَحنٍ قد سَما
فرَحاً وشَوقاً للخفيقِ وَما نَوى
بِسَديدِ نورِ شَبائبٍ ورَتائبٍ
ونديدِ رَفدِ الحُبِّ رَأفاً قد حَوى
ما أن رَفَدتُ السيلَ مَحضاً يرتَوي
بكَمالِ نهدِ الخَفقِ صُدقاً فاهتَوى
ولَقَيتُ حُسنَ كمائلٍ وشَمائلٍ
أسمت هِيَ النَضراءُ نوراً فاقتَوى
سامت هِيَ الوَسماءُ فضلَ مَشارقٍ
بِكمالِ جَودِ الحُبّ نوراً قد رَوى
وَحَدت بِما سادَت حقائقُ عِزّهِ
بِمَسارِ سرّ الوَفقِ عزماً فاستَوى
تتَلألأُ الآفاقُ من أضوائهِ
فَيَنورُ صُدقاً روضُ نورٍ قد ضَوى
قد تكون صورة لـ ‏‏‏شخص واحد‏، ‏‏وقوف‏، ‏شجرة‏‏‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .

لا تهدر العمر بقلم الراقي الهادي المثلوثي

 *------------{ لا تهدر العمر }------------* يبدو أني قلت كل شيء ويجب لزوم السكوتِ والتحلي بقوة الصبر في انتظار رحلة الموتِ لقد حانت مرحلة ا...