كلماتي حالمة
وَأَنَا بخيال الْحَبّ عَائِمَة . . .
ووجداني . . . .
يُوجَد احاسييس بِذَاك
الْأَمِير الْخَفِيّ
مغرمه . . .
وَتَحْلُم . . . .
أَنْ يَأْخُذَهَا لمغامرة . . . .
كُلُّهَا إخْطَار وشرور ومكائد . . .
ويرجعها مِنْ الشُّرُورِ سَالِمَة
وَأَحْلُم أَنْ يَجْعَلَنِي . . .
اِبْتَسَم واضحك جِدًّا . . . .
وَيُغَيِّر نظرتي المتشائمه . . . .
أَنَا فَتَاة حالمه . . . .
كلماتي لَا تَخْرُجُ مِنْ بَابِ غُرْفَتِي . . .
تقطن بَيْنِ كُتُبِ
وَرَثَتُهَا مِن جَدَّتِي . . . .
كَأَحْلَام رَاهِبِه . .
عَنْ الْحُبِّ صَائِمَة . . .
أَدْرَكَ أَنْ زَمَانَنَا زَمَن الْوَاقِع . . . .
وَالْحِيلَة صَارَت أُسْلُوب . . . .
وَالنَّاسُ عَلَى ذالك متاقلمه . . .
لَكِنِّي . . . لازلت أَحْلَم
أَنَّ هُنَاكَ فَارِسَ مِنْ
زَمَن الْفُرْسَان . . . .
مَبَادِيه . . . مَبَادِئ الْفُرْسَان . . . .
ساعيش مَعَه قِصَّتِي . .
. بِأَجْزَائِهَا . . .
مِنْ الْبِدَايَة إِلَى الْخَاتِمَةِ . . .
فقت الْخَيَال . . . .
وَصِرْت أَحْلَم
باسطورة الْحَبّ . . . .
فِيهَا الْخِدَاع
وَكَسْر الْقُلُوب . . . مَمْنُوعٌ
وَأَحْكَامِه عَلَى ذَلِكَ
صَارِمَة . . . .
أَنَا أَعِيش بِزَمَان
لَيْسَ بِزَمَانِيٍّ . . . .
وَبِذَاك الزَّمَان . . . أَنَا واميري . . .
اصحو عَلَى حُبِّهِ . . . .
وَعَلِيٌّ كَلِمَات الْحَبّ
بِكِتَاب جَدَّتِي . . .
سَأَكُون قارئتها . . . .
حَتَّى أَرَانِي عَلَيْهَا
غافية . . .
نَائِمَةٌ . . . .
وَأَنَا بخيال الْحَبّ عَائِمَة . . .
ووجداني . . . .
يُوجَد احاسييس بِذَاك
الْأَمِير الْخَفِيّ
مغرمه . . .
وَتَحْلُم . . . .
أَنْ يَأْخُذَهَا لمغامرة . . . .
كُلُّهَا إخْطَار وشرور ومكائد . . .
ويرجعها مِنْ الشُّرُورِ سَالِمَة
وَأَحْلُم أَنْ يَجْعَلَنِي . . .
اِبْتَسَم واضحك جِدًّا . . . .
وَيُغَيِّر نظرتي المتشائمه . . . .
أَنَا فَتَاة حالمه . . . .
كلماتي لَا تَخْرُجُ مِنْ بَابِ غُرْفَتِي . . .
تقطن بَيْنِ كُتُبِ
وَرَثَتُهَا مِن جَدَّتِي . . . .
كَأَحْلَام رَاهِبِه . .
عَنْ الْحُبِّ صَائِمَة . . .
أَدْرَكَ أَنْ زَمَانَنَا زَمَن الْوَاقِع . . . .
وَالْحِيلَة صَارَت أُسْلُوب . . . .
وَالنَّاسُ عَلَى ذالك متاقلمه . . .
لَكِنِّي . . . لازلت أَحْلَم
أَنَّ هُنَاكَ فَارِسَ مِنْ
زَمَن الْفُرْسَان . . . .
مَبَادِيه . . . مَبَادِئ الْفُرْسَان . . . .
ساعيش مَعَه قِصَّتِي . .
. بِأَجْزَائِهَا . . .
مِنْ الْبِدَايَة إِلَى الْخَاتِمَةِ . . .
فقت الْخَيَال . . . .
وَصِرْت أَحْلَم
باسطورة الْحَبّ . . . .
فِيهَا الْخِدَاع
وَكَسْر الْقُلُوب . . . مَمْنُوعٌ
وَأَحْكَامِه عَلَى ذَلِكَ
صَارِمَة . . . .
أَنَا أَعِيش بِزَمَان
لَيْسَ بِزَمَانِيٍّ . . . .
وَبِذَاك الزَّمَان . . . أَنَا واميري . . .
اصحو عَلَى حُبِّهِ . . . .
وَعَلِيٌّ كَلِمَات الْحَبّ
بِكِتَاب جَدَّتِي . . .
سَأَكُون قارئتها . . . .
حَتَّى أَرَانِي عَلَيْهَا
غافية . . .
نَائِمَةٌ . . . .
رَنا عَبْدِ اللَّهِ
. . .
. . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .