أَنَا أَمَوْتُ فِيك
ياحبيبي وأُولد
واتدلل عَلَيْك
واتبغدد
وطفولتي مَعَك
تَحْضُر . . .
وكهولتي حِين أَنْت
تَبْعُد
أَنَا مَعَك عَقْد غَال
مِن الؤلوء وَالزُّمُرُّد
وَأَنَا فِيك أَكُون ذَاتِيٌّ
وبدونك لِنَفْسِي أَفْقِد . . .
أَنَا اتنفسك حباً . . .
وَأَمْطَر لَك عِشْقًا وَأَرْعِد . . .
وَأَنَا لِقَائِك حِلْمِي . . .
وسعادتي مَعَك أَشْهَد . . .
ياروح رُوحِي يَأْمَن . . .
تُطْفِئ
احساسي وَتُوقَد . . . .
أُوقِدَت الْحَبّ فَصَار . . .
ضِيَاء ونبراسا
وفرقد .
أَنَا وَأَنْتَ قِصَّة . . .
لَمْ يَكْتُبْهَا كَاتِب بَعْد
وَأَنَا وَأَنْت رَبِيع . . .
فِيه زُهُور الْحَبّ تتورد . . .
وَأَنَا وَأَنْت عُصْفورَيْن . . .
بِالْحَبّ وَالْوَفَاء نغرد . . .
أَنَا وَأَنْتَ كَلِمَتَيْن . . . .
يَتَشَابَه مَعْنَاهُمَا ويتوحد . . .
وَأَنَا لعيناك سَهَرِي . . .
وبأحضان هَوَاك اُرْقُد . . .
أَنَا وَأَنْتَ لَا بُدَّ مِنَّا . . .
كَحَطَب يُوضَع بِمَوْقِد . . .
وكبصر وَنَوَّر تَلَازُم . . . .
وَملازمة الْعُشَّاق
لِلْمَوْعِد
ياحبيبي وأُولد
واتدلل عَلَيْك
واتبغدد
وطفولتي مَعَك
تَحْضُر . . .
وكهولتي حِين أَنْت
تَبْعُد
أَنَا مَعَك عَقْد غَال
مِن الؤلوء وَالزُّمُرُّد
وَأَنَا فِيك أَكُون ذَاتِيٌّ
وبدونك لِنَفْسِي أَفْقِد . . .
أَنَا اتنفسك حباً . . .
وَأَمْطَر لَك عِشْقًا وَأَرْعِد . . .
وَأَنَا لِقَائِك حِلْمِي . . .
وسعادتي مَعَك أَشْهَد . . .
ياروح رُوحِي يَأْمَن . . .
تُطْفِئ
احساسي وَتُوقَد . . . .
أُوقِدَت الْحَبّ فَصَار . . .
ضِيَاء ونبراسا
وفرقد .
أَنَا وَأَنْتَ قِصَّة . . .
لَمْ يَكْتُبْهَا كَاتِب بَعْد
وَأَنَا وَأَنْت رَبِيع . . .
فِيه زُهُور الْحَبّ تتورد . . .
وَأَنَا وَأَنْت عُصْفورَيْن . . .
بِالْحَبّ وَالْوَفَاء نغرد . . .
أَنَا وَأَنْتَ كَلِمَتَيْن . . . .
يَتَشَابَه مَعْنَاهُمَا ويتوحد . . .
وَأَنَا لعيناك سَهَرِي . . .
وبأحضان هَوَاك اُرْقُد . . .
أَنَا وَأَنْتَ لَا بُدَّ مِنَّا . . .
كَحَطَب يُوضَع بِمَوْقِد . . .
وكبصر وَنَوَّر تَلَازُم . . . .
وَملازمة الْعُشَّاق
لِلْمَوْعِد
رَنا عَبْدِ اللَّهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .