البحر: الوافر
العنوان: وداع
سامية بوطابية /الجزائر 🇩🇿
*****
و كنت أظن ان عروش كسرى
تزول و أن حبك لا يزول
و لكن العيون تخون قلبا
فديدنها التمعن و الفضول
أ تأتي جهرة و الناس حولي
وداعا- دونما وجع-تقول؟!
أ لا تدري بأن النفس تُدمى
إذا ما نابها بون عَجول؟
لأجدر أن تفض العهد سرا
و أن يهدي الوداع، لنا رسولُ
فما أقسى الجفاء بغير ذنب
و وشي ذاع،،يقريه العَذول
أراك اليوم بعد كريم وصل
سلي الطرف،، موهوما تجول
فلا والله لو أدبرت عمرا
فعن حب توطن لا تحول
28/3/2022
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الأربعاء، 30 مارس 2022
وداع بقلم الشاعرة سامية بوطابية /الجزائر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
من ذكرياتي الجميلة بقلم الراقي بسعيد محمد
من ذكرياتي الجميلة ! بقلم الأستاذ الأديب : بسعيد محمد أنذا رنوت لمنظر و روائع وسمت ربيعا زاكي النسمات سرحت طرفي في ال...
-
لما أغفو... في ذكرياتي أرتمي. لا أرى سواها في منامي في صدر الشوق أحتمي يتغزل في تفاصيلها قلبي دون فمي بكل ألوان الحب و الغرام أرتل و أتيه...
-
----------حقيقة سراااب.... دون أن أطرق له الأبواب مفاجئ عنيف كالشهاب استهدفني من عالم الغياب أزهر في الشك و الارتياب و كثرة اللوم و العتاب....
-
وإن سألوك عني، ماذا تقول؟ طفلةٌ، تغارُ عليَّ بجنون، تشعرني بعظمتي وكأنني الملكُ هارون! لا تبغي جاهًا، بل قلبًا حنون، يحتويها ولحبها وكرامته...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .