شجن
سئمت العيش في حزني
و ضقت بلوعة الشجن
و دمعي صار أنهارا
أما يكفيك تجرحني
أراك الدنيا في نظري
سهام الشوق تغمرني
فؤادي بات أوطانا
فكيف النبض يهجرني
نجوم الليل تسألني
أمن قمر يسامرني
رحيل شل أوردتي
ودمع العين يرهقني
غرامك أصبح الدنيا
كما ظلي يرافقني
فلا أحد يفرقنا
وتين القلب ينعشني
فعد مادمت تهواني
فهجرك كاد يقتلني
بقلمي رابية الأحمد
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الخميس، 17 مارس 2022
شجن للشاعرة رابية الأحمد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
في حضرة معناك بقلم الراقي الطيب عامر
في حضرة معناك لا أعرف كيف أتكلم و كيف أصمت ، و لكن أجمل ما قد أواسي به عجزي هو تهجي اسمك ، كأني نشيد يقف على باب الطفولة ، أراوغ فضيحة ار...
-
لما أغفو... في ذكرياتي أرتمي. لا أرى سواها في منامي في صدر الشوق أحتمي يتغزل في تفاصيلها قلبي دون فمي بكل ألوان الحب و الغرام أرتل و أتيه...
-
----------حقيقة سراااب.... دون أن أطرق له الأبواب مفاجئ عنيف كالشهاب استهدفني من عالم الغياب أزهر في الشك و الارتياب و كثرة اللوم و العتاب....
-
وإن سألوك عني، ماذا تقول؟ طفلةٌ، تغارُ عليَّ بجنون، تشعرني بعظمتي وكأنني الملكُ هارون! لا تبغي جاهًا، بل قلبًا حنون، يحتويها ولحبها وكرامته...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .