زاد الحنين ببعدك مدمعي،
حتى انينك لايبارح مسمعي،
حتى انينك لايبارح مسمعي،
سأعيش عمري بلقياك مؤملا،
ويبقى حضنك للشوق مرجعي،
ويبقى حضنك للشوق مرجعي،
هاقد حال البعد بيننا،
قلي بربك متى سنلتقي،
قلي بربك متى سنلتقي،
لك دق الخافقين بجوانحي،
ودقت جوارحي تنعاك باضلعي،
ودقت جوارحي تنعاك باضلعي،
والدمع يجري بالعيون مكبرا،
لله اغشى بحبك موضعي،
لله اغشى بحبك موضعي،
وتوهج الفكر بحرقة خاطري،
قبل أن يجتاح عشقك مخدعي،
قبل أن يجتاح عشقك مخدعي،
لامستك بالأمس ببعدك ناظري،
وبلامس كنت ارثيك بمدمعي،
وبلامس كنت ارثيك بمدمعي،
واليوم كل الوعود ستنتهي،
وإذ لامستك ساقطع اصبعي،
وإذ لامستك ساقطع اصبعي،
كيف أنكرت ماكان بيننا،
وصرت انت الحكيم والمدعي،
وصرت انت الحكيم والمدعي،
فكل ماكان هوا ذنبنا،
فذنبي هوا لا ارجوك معي،
فذنبي هوا لا ارجوك معي،
قسمآ لوكان رؤياك مصرعي،
لاادع وصلك في القلب يرتعي،
لاادع وصلك في القلب يرتعي،
بقلمي سعدالمالكي
العراق البصرة
24/3/2020
العراق البصرة
24/3/2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .