بحث هذه المدونة الإلكترونية

الجمعة، 30 مايو 2025

وجه نظيف بقلم الراقية جوزفينا غونزاليس

 A cara lavada

No uso maquillaje 

Cambiar el color de mi rostro

 no me hara ver bonita

No me compro ropa costosa

Seria un desperdicio un dinero malgastado 

Uso accesorios mínimamente sin sobresalir 

Porque no necesito llamar la atencion

La ropa el maquillaje los acesorios no me definen como persona 

Mi sonrisa es mi carta de presentacion

No es que sea una bella sonrisa tan solo sonrio con el corazón 

Mi respeto es mi currículum 

Dar gracias 

Ser amable

Regalar una rosa un corazón sin ningun interes

Me abrio puertas que nunca imágene

Me disculpo aunque no sea culpable 

Pido permiso para todo 

Escribo sin ser poeta

Esa fue mi mayor osadia

Cuando mas sencillo es mejor

Cunto mas respeto das 

Recibes un monton de elojios

Creo que el mundo nesecita menos apariencias

Y mucha mas sinceridad  

                                       Josefina Isabel Gonzáles 

                                              República Argentina 🇦🇷

وجهٌ نظيف

لا أضع مكياجًا

تغيير لون وجهي

لن يجعلني أبدو جميلة

لا أشتري ملابس باهظة الثمن

سيكون إهدارًا للمال

أرتدي إكسسوارات قليلة دون أن أبرز

لأنني لا أحتاج لجذب الانتباه

الملابس والمكياج والإكسسوارات لا تُعرّفني كشخص

ابتسامتي هي رسالة تعريفي

ليست ابتسامة جميلة، أنا فقط أبتسم من قلبي

احترامي هو سيرتي الذاتية

أشكر

أكون لطيفًا

أُهدي وردة أو قلبًا دون أي اهتمام

أبوابٌ مفتوحة لم أتخيلها أبدًا

أعتذر حتى لو لم أكن مذنبة

أطلب الإذن في كل شيء

أكتب دون أن أكون شاعرة

كانت هذه أعظم جرأتي

كلما كان الأمر أبسط كان أفضل

كلما زاد الاحترام الذي تُقدمه

تتلقى الكثير من الإطراءات

أعتقد أن العالم يحتاج إلى مظاهر أقل

وصدق أكبر بكثير

جوزيفينا إيزابيل غونزاليس

جمهورية الأرجنتين 🇦🇷

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .

احتمال جديد بقلم الراقية فريدة الجوهري

 احتمال جديد جلست وحدها، تحدّق في العتمة التي تتسلل من نافذة الغرفة. كان الليل ساكنًا حدّ الاختناق، وكأن الهواء نفسه يراقب ارتجاف قلبها بصمت...