~تأُوّهَاتَ
تلك الأماني الضائعات
ترسمها الآهَ
غيمَة حزينة تخاطب
الشمس قبل
الرحيل الَى مثواها
الأخير...
دموع يتيمة تتدَحرج
على الوجنتين
تراقصها أحزاننا
المقيمة
عَلَى سواحل
أحلامنا الضائعات....
فترسو أقدمها على
أَرصفة
ليلها تبعثر
مابقي من سكينة
وتلك الشَّتَات
وفي العمر تخاطب
بَقَايَاهُ
تلك الأنفاس.....
الباحثة عن الخلاص فِي
زمان العهر
والنميمة
لَعَلَّ يقودها بصيص ضوء
كَان دفين بعمقها
يأتي لها بِالخلَاص....!؟
_زيان معيلِبي (ابا أَيوب الزيانِي)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .