كُنْ لِي كَعَيْن وجفن
وَمِنْ الْخَوْفِ كُنْ لِي
آمَن . . . .
ولناظري كُنّ
الْعَيْن . . . .
كُنْ لِي الدُّنْيَا كُلُّهَا . . . .
حُبًّا خَالِصًا مِنْ غَيْرِ مَن
كُنْ لِي كزهرة وعطر . . . .
وكوليد عَلَيْهِ أُمَّةٌ تَحِنّ
وَإِن سَأَلْتُك ماحالك ببعدي ؟ ؟ ؟
سَتَكُون بِكُلّ عَفْوِيَّة . . .
بِأَنَّك ستفقد الْعَقْل وتجن . . .
كُنْ لِي كَمَا أَنَا لَكِ . . . .
وَغَيْرُك مِنْ لَيِّ قُلِي مَن ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
كُنْ لِي كجرس ينبهني أَن
أَخْطَأْت خَوْفًا عَلِيّ سيرن . . .
كُنْ لِي فَحْوَى حَيَاتِي كُلِّهَا . . .
حريتي أَنْت وَالْقَيْد
وَالسِّجْن . . .
كُنْ لِي كَمَا أَنَا لَكِ . . . .
ولحبك أَنَا مَرْهُونَة رَهَن . . .
كُنْ لِي فُؤَادٌ نَابِض . . . .
عَوْنِي واعانتي وغوثي
وَالْعَوْن
كُنْ لِي فَصِيل لدمي . . .
فَأَنَا دُونَك وَهُنّ سأعيش
عَلَى وَهْنٍ . . .
وَوَعَد مِنِّي إنِّي سأصون
حُبُّك . . . فَكُنْ كَمَا أَنَا وَحَفِظ
عَهْدِي وَلِلْحِبّ صنْ
وَمِنْ الْخَوْفِ كُنْ لِي
آمَن . . . .
ولناظري كُنّ
الْعَيْن . . . .
كُنْ لِي الدُّنْيَا كُلُّهَا . . . .
حُبًّا خَالِصًا مِنْ غَيْرِ مَن
كُنْ لِي كزهرة وعطر . . . .
وكوليد عَلَيْهِ أُمَّةٌ تَحِنّ
وَإِن سَأَلْتُك ماحالك ببعدي ؟ ؟ ؟
سَتَكُون بِكُلّ عَفْوِيَّة . . .
بِأَنَّك ستفقد الْعَقْل وتجن . . .
كُنْ لِي كَمَا أَنَا لَكِ . . . .
وَغَيْرُك مِنْ لَيِّ قُلِي مَن ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
كُنْ لِي كجرس ينبهني أَن
أَخْطَأْت خَوْفًا عَلِيّ سيرن . . .
كُنْ لِي فَحْوَى حَيَاتِي كُلِّهَا . . .
حريتي أَنْت وَالْقَيْد
وَالسِّجْن . . .
كُنْ لِي كَمَا أَنَا لَكِ . . . .
ولحبك أَنَا مَرْهُونَة رَهَن . . .
كُنْ لِي فُؤَادٌ نَابِض . . . .
عَوْنِي واعانتي وغوثي
وَالْعَوْن
كُنْ لِي فَصِيل لدمي . . .
فَأَنَا دُونَك وَهُنّ سأعيش
عَلَى وَهْنٍ . . .
وَوَعَد مِنِّي إنِّي سأصون
حُبُّك . . . فَكُنْ كَمَا أَنَا وَحَفِظ
عَهْدِي وَلِلْحِبّ صنْ
رَنا عَبْدِ اللَّهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .