إهداء إلي إمام مسجدنا الكريم
د/صلاح المالكى:
د/صلاح المالكى:
إلَـىٰ مِـثْـلِ هَـٰذَا يُـرسَـلُ الـشِّـعـرُ مَـادِحَـا
وَ يُـحـمَـدُ مَـدَّاحـًا لِـمَـنْ عَـاشَ نَـاصِـحَـا
وَ يُـحـمَـدُ مَـدَّاحـًا لِـمَـنْ عَـاشَ نَـاصِـحَـا
أبُـو عَـاصِـمٍ أَثْـنَـت عَـلَـيْـهِ قَـصِـيــدَتِــي
فَأثْنَـىٰ عَـلَـيْـهَـا أنْ مَـدَحـتُ الـصَّـوَالِـحَـا
فَأثْنَـىٰ عَـلَـيْـهَـا أنْ مَـدَحـتُ الـصَّـوَالِـحَـا
وَ لَـوْ كُـنْـتُ أَرقَـىٰ لِـلـنُّـجُـومِ نَـظَـمْـتُـهَــا
وَ رَصَّعتُ مِنْهَـا مَـا شَـدَا الْـقَـلْـبُ بَـائِـحَـا
وَ رَصَّعتُ مِنْهَـا مَـا شَـدَا الْـقَـلْـبُ بَـائِـحَـا
جَعَلْتُ مِـدَادِي الْـمِـسْـكَ وَ الـنَّـدَّ مِـذْبَـرِي
وَ أَمْـلَـىٰ فُـؤَادِي وَ اسْـتَـجَـادَ الْـقَـرَائِـحَـا
وَ أَمْـلَـىٰ فُـؤَادِي وَ اسْـتَـجَـادَ الْـقَـرَائِـحَـا
فَـفَـاحَـت بِـرِيـحٍ لَـيْـسَ يَــعــدِلُ ذِكْــرَهُ ٓ
فَكَمْ كَانَ ذِكْرُ الشَّيْـخِ بِـالـطِّـيـبِ فَـائِـحَـا
فَكَمْ كَانَ ذِكْرُ الشَّيْـخِ بِـالـطِّـيـبِ فَـائِـحَـا
شَـهِـدتُ بِـأَنَّ الْـحِـلْــمَ فِـيــهِ سَــجِــيَّــةٌ
وَ أكْبَرتُ سَمْحًا عَنْ ذَوِي الْجَهْلِ صَافِحَا
يُــكَــافِــئُ بِــالْإحــسَــانِ أهْـــلَ إسَـــاءَةٍ
بِـهَـدي رَسُـولِ الْلَّٰهِ عَــاشَ مُــسَــامِــحَــا
وَ أكْبَرتُ سَمْحًا عَنْ ذَوِي الْجَهْلِ صَافِحَا
يُــكَــافِــئُ بِــالْإحــسَــانِ أهْـــلَ إسَـــاءَةٍ
بِـهَـدي رَسُـولِ الْلَّٰهِ عَــاشَ مُــسَــامِــحَــا
وَ إنْ زُرتَـهُ ٓ تَـحــظَــىٰ بِــكُــلِّ حَــفَــاوَةٍ
وَ تَـلْـقَـاهُ بَـسَّــامـًا بِــلُــقــيَــاكَ فَــارِحَــا
وَ تَـلْـقَـاهُ بَـسَّــامـًا بِــلُــقــيَــاكَ فَــارِحَــا
كَــأَنَّ الَّــذِي يَــأتِـــيـــهِ أَكْـــرَمُ أَهْـــلِـــهِ ٓ
عَـلَـيْـهِ وَ لَــوْ أَثْــرَىٰ لَــقَــرَّبَ نَــاطَــحَــا
عَـلَـيْـهِ وَ لَــوْ أَثْــرَىٰ لَــقَــرَّبَ نَــاطَــحَــا
وَ لَا يُبْخِـلُ الْإعـسَـارُ مَـنْ كَـانَ صِـيـتُـهُ ٓ
بِـإكْـرَامِ ضَـيْـفٍ يَـسْـبِــقُ الـرِّيـحَ رَائِـحَـا
بِـإكْـرَامِ ضَـيْـفٍ يَـسْـبِــقُ الـرِّيـحَ رَائِـحَـا
وَ رَبُّ الــسَّـــمَـــا أَعــلَاهُ قَــدرًا أَقَــامَــهُ ٓ
عَلَـىٰ مِـنْـبَـرٍ لِـلـدِّيـنِ يَـخْـطُـبُ صَـادِحَـا
عَلَـىٰ مِـنْـبَـرٍ لِـلـدِّيـنِ يَـخْـطُـبُ صَـادِحَـا
فَيَسْقِي غِرَاسَ الْخَيْر فِي النَّاسِ وَعظُهُ ٓ
وَ يُثْمِرُ إحـسَـانًـا عَـلَـىٰ الْـخَـيْـرِ طَـارِحَـا
وَ يُثْمِرُ إحـسَـانًـا عَـلَـىٰ الْـخَـيْـرِ طَـارِحَـا
وَ هَيْـهَـاتَ أُحـصِـى إنْ عَـدَدتُّ مَـنَـاقِـبـًا
فَمِـثْـلُ صَـلَاحٍ لَــنْ أُصَـاحِـبَ صَــالِــحَــا
فَمِـثْـلُ صَـلَاحٍ لَــنْ أُصَـاحِـبَ صَــالِــحَــا
سَـأُعـرِضُ عَـمَّــا لَــيْــسَ يُــؤْثِــرُ ذِكْــرَهُ ٓ
وَ يُـخْـفِـيـهِ ذُخْـرًا لِـلْـمَـوَازِيـنِ رَاجِــحَــا
وَ يُـخْـفِـيـهِ ذُخْـرًا لِـلْـمَـوَازِيـنِ رَاجِــحَــا
فَأَكْرِمْ بِهِ ٓ فِـي الـدِّيـنِ شَـيْـخـًا مُـقَـدَّمـًا
لِـكُـلِّ صَـلَاةٍ أوْ خَـطِــيــبـًـا مُــنَــافِــحَــا
______________________________
أسامة أبوالعلا
لِـكُـلِّ صَـلَاةٍ أوْ خَـطِــيــبـًـا مُــنَــافِــحَــا
______________________________
أسامة أبوالعلا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .