....مَن انتَ..... ...جاءت بي الأقدار
إلى شرفات منزلكَ
ولم اعلم
أني سأغرق
في بحور وجدكَ
اتيتُ وأنا
لااملكُ إلا بعض
من قصيد
وشراع في الهوى
عنيد
ولكنّ خطواتي
حملتني اليكَ
مع ريح يوسف
فهل تمنحني
بصرا مفقودا
أو تزيد
فالحياةُ اخذت مني
بريق الفؤاد
وصحت حنجرتي
باحزان النشيد
فهلاّ...سلوتَ بقلبي
بعد ماغابَ عنه
نبض الأماني
لأسجدَ متوضئةً
بماءِ طهور
من بحرٍ مديد
...ليتكَ..تفعل
...قلمي...سناء الخالدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .