يا شَاعِرِي : دكتورة صباح عبدالقادر أحمد
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الجمعة، 2 أبريل 2021
يا شَاعِرِي....دكتورة صباح عبدالقادر أحمد
سر البنفسج...بقلم / رضوان الحزواني
سر البنفسج
الخميس، 1 أبريل 2021
(وطني الجميل ) شِعْر/ ابْراهِيم مُحَمَّد عَبدهْ دَادَيهْ
(وطني الجميل )
وطــــنــــي الـــعـــربــي الـــجـــريــح.. بقلم / .خــــالــــد الــيــاســيــن حـــمــارشــه
وطــــنــــي الـــعـــربــي الـــجـــريــح
عراقية بالهوية!!!....بقلم د. مهني حفيظة
عراقية بالهوية!!!
بحرُ الهمِ❣️بقلم ✍️ د. عبد الحميد ديوان 🌹
❣️ بحر الهم❣️
همّ يُعربد مزبداً
فتثور أوتار الألم
ويسافر الشوق إلى
دنيا يغطيها السقم
خوف يظلل نشوتي
فتثور أعلام الندم
أصبو إلى وعدٍ سما
يبغى التوحد في الحُلُم
فتضيق أحلامي وما
ترضى سوى حرق الظلم
باتت سيوف الغم في
أنغام أشواق النهم
وتدور آمالي بما
يُرضي تغاريد السلم
أسعى إلى يوم أرى
فيه تباشير النعم
فتعود أمجاد الهوى
في ظل أفراح النسم
وتطير من وجدٍ رؤى
في طيها يعلو النغم
ويهيم قلبي راجياً
نغماً سماً فوق القمم
ياليلة الأنس التي
باحت بأحلام القلم
أرجو لأيام اللقا
أن ترتقي مِن فيض فم
وتعود أفراح المنى
تشفي جراحات الشمم
يصفو الندى في نشوةٍ
ويزيح من دربي العدم
وأتوق في وجدٍ إلى
رؤيا أساريرٍ تَعُمْ
أرجو لنفسي نسمةٌ
تسري إلى روحٍ تَلُمْ
بقلم ✍️ /
🌹د. عبد الحميد ديوان🌹
يحيا الموت بقلم الراقي مصطفى الحاج حسين
* يحيا الموتُ.. أحاسيس: مصطفى الحاج حسين. هل ينتصرُ القتيلُ في تشظِّيهِ تحت الرّكامِ ويذيقُ للغبارِ طعمَ دمهِ؟! تتطايرُ روحُهُ مع دويّ...
-
مجرّةٌ في العلياءِ: متأنِّقةٌ غصونُ الوردِ لحُلَّتِكَ لابِسة وبوُجدِ عبيرِكِ مرحٌ يترامى المَدى مِحبرةُ الشَّذا بفيضِ حُسنِكِ شَامِسة وي...
-
-- عِتابُ العِتاب -- عتاب العتاب مِنّا لكم ياأهل المحبة والسلام ياساكن الفـؤاد رأفـة لا ت...
-
اليه إلى عينيه في ليلة ٱذارية. ❤️.... .......بحرفك.ياذا النون . وكل العين في العين مقالةٌ وكل الوجد بالوجد صداحُ ؟ وذات الشّعر في بوحها صدد...