بحث هذه المدونة الإلكترونية

‏إظهار الرسائل ذات التسميات رنا عبد الله. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات رنا عبد الله. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 3 مارس 2020

كلماتي حالمة بقلم الشاعرة المبدعة / رنا عبد الله

كلماتي حالمة
وَأَنَا بخيال الْحَبّ عَائِمَة . . .
ووجداني . . . .
يُوجَد احاسييس بِذَاك
الْأَمِير الْخَفِيّ
مغرمه . . .
وَتَحْلُم . . . .
أَنْ يَأْخُذَهَا لمغامرة . . . .
كُلُّهَا إخْطَار وشرور ومكائد . . .
ويرجعها مِنْ الشُّرُورِ سَالِمَة
وَأَحْلُم أَنْ يَجْعَلَنِي . . .
اِبْتَسَم واضحك جِدًّا . . . .
وَيُغَيِّر نظرتي المتشائمه . . . .
أَنَا فَتَاة حالمه . . . .
كلماتي لَا تَخْرُجُ مِنْ بَابِ غُرْفَتِي . . .
تقطن بَيْنِ كُتُبِ
وَرَثَتُهَا مِن جَدَّتِي . . . .
كَأَحْلَام رَاهِبِه . .
عَنْ الْحُبِّ صَائِمَة . . .
أَدْرَكَ أَنْ زَمَانَنَا زَمَن الْوَاقِع . . . .
وَالْحِيلَة صَارَت أُسْلُوب . . . .
وَالنَّاسُ عَلَى ذالك متاقلمه . . .
لَكِنِّي . . . لازلت أَحْلَم
أَنَّ هُنَاكَ فَارِسَ مِنْ
زَمَن الْفُرْسَان . . . .
مَبَادِيه . . . مَبَادِئ الْفُرْسَان . . . .
ساعيش مَعَه قِصَّتِي . .
. بِأَجْزَائِهَا . . .
مِنْ الْبِدَايَة إِلَى الْخَاتِمَةِ . . .
فقت الْخَيَال . . . .
وَصِرْت أَحْلَم
باسطورة الْحَبّ . . . .
فِيهَا الْخِدَاع
وَكَسْر الْقُلُوب . . . مَمْنُوعٌ
وَأَحْكَامِه عَلَى ذَلِكَ
صَارِمَة . . . .
أَنَا أَعِيش بِزَمَان
لَيْسَ بِزَمَانِيٍّ . . . .
وَبِذَاك الزَّمَان . . . أَنَا واميري . . .
اصحو عَلَى حُبِّهِ . . . .
وَعَلِيٌّ كَلِمَات الْحَبّ
بِكِتَاب جَدَّتِي . . .
سَأَكُون قارئتها . . . .
حَتَّى أَرَانِي عَلَيْهَا
غافية . . .
نَائِمَةٌ . . . .
رَنا عَبْدِ اللَّهِ
. . .

الاثنين، 2 مارس 2020

حطمت صرح الهوى والان تبكيه....بقلم الشاعرة / رنا عبد الله

حطمت صرح الهوى والان تبكيه
و الحب صدقا انت لست تعنيه
حطمت قصر الهوى وكل مارمتُ
بنيانه من الوصال ولازلت ابنيه
حطمتني انا فما عدت ابهة
من رجوعك لي وماعدت ابغيه
ان الهوى عطاء انا وانت معا...
أعطي الهوى وانت تعطيه
حطمت ثم جعلت رفاته درسا...
لكل عاشق بالوفا يفهمه ويعيه
رنا عبد الله

مَاذَا لَو . . . بقلم الشاعرة المبدعة / رنا عبد الله

رنا عبد الله
مَاذَا لَو . . .
أَرَاك حَاضِرًا
أَمَامِي . . .
وَاقِعًا ظَاهِرًا
لَيْس نَكِرَةٌ بَل
عُلِمَ مِنْ
الاعلامِ . . .
مَاذَا لَو حَنَّت عَلَيْنَا كَان . . .
بِأُخْت مِن أَخَوَاتِهَا . . . .
فَيُقَال . . .
أَصْبَحْت مَعِي . . .
وَأَصْبَح الْحَبّ
وَاقِعًا... متسامي . . . .
مَاذَا لَوْ لَمْ تَكُنْ فاعلااااا . . .
وَتُبْنَى الْقَسَاوَة للمجهولِ
وَيُقَال قُسي عَلِيّ . . . .
وَيُنْفَى عَنْك الْهِجَاء . . .
والاتهامِ . . .
مَاذَا لَو . . .
( ان) تَأْتِي لتؤكد . . .
أَنَّ الْحُبَّ . . . . وَاقِعًا . . .
وَلَيْس حَبْرًا . . . .
يُكْتَبُ عَلَى الْأَوْرَاق
مِن الاقلامِ . . . .
مَاذَا لَوْ أَنَّ الْمَحَبَّةَ
لَا تَكُونُ صِفَتَا . . . . .
وَالْمَوْصُوف يَكُون
مُتَجَسِّدًا
لَا يَصْعُبُ الْبَحْثُ عَنْهُ
مِنْ بَيْنِ الْأَشْعَار . . . .
وَنَثَر الكلامِ . . . .
مَاذَا لَو
حَنَّت عَلَيْنَا لُغَة الضَّاد . . . .
بِإِنْصَاف . . . بالفصحى
أوْ بِالكَلاَمِ
الْعَامِّيّ . . . .
مَاذَا لَو
يَا كُلّ ابجديتي
لَو تَكُون فَارِس وَاقِعِيٌّ . . . .
بَدَل أَنْ تَكُونَ
فَارِسًا لاحلامي . .
رَنا عَبْدِ اللَّهِ

الأحد، 1 مارس 2020

أَنَا عِنْدَهُ غَيْرُ عَنْ النِّسَاءِ . . بقلم الشاعرة المبدعة / رنا عبد الله

أَنَا عِنْدَهُ غَيْرُ عَنْ النِّسَاءِ . .
أَنَا لَهُ عَيْشًا مِائَة وَالْهَوَاء . . .
أَنَا مِنْ يكحل بِي صَبَاحًا عَيْنِه
و يغمضها عليّ فِي الْمَسَاءِ
أَنَا أَمَل كَانَ بَعِيدًا مُبْعِدًا
وهناءا مَنْسِيًّا بِظِلّ عَنَاء . . .
وَأَنَا اجواءه كعطر يُحِيطُ بِهِ
ويلاحقه أَيْنَمَا ارْتَحَل وَإِنَاء . . .
وَأَنَّا إذَا مَا ذَكَرْت فَز قَلْبِه
وَعِلَّتُه أَنَّا إذَا كَانَ مِنِّي الْجَفَاء
وَأَنَا اسْم يَذْكُرْه وَإِن نُسْت
ذَاكَرْته ماحوله مِنْ الْأَسْمَاءِ
وَأَنَا بطلة قَصائِدَه حِين يُنْظَم
بِالْحَبّ وقصيدته لِي عَصْمَاء
فمراحل الْحَبّ ارْتَحَلَت بِنَا
فَحَيِّنَا ابخله الْهَوَى وَحِينًا عَطَاء
أَنَا لَسْت أَوَّلًا بِالْحَبّ لَكِنِّي آخِرًا . . .
جَلِيَت كُلُّ مَا وَرَائِي فَلَيْسَ لَهُ بَقَاء
أَنَا فُتاتُه الَّتِي تَغَزَّل بِهَا عَاشِقًا . . .
وَغَارَت مِنْهَا الشّقْرَاء والسمراء
وَسَأَلُوه كَثِيرًا مِنْ هِيَ الَّتِي
تَوَجَّه لَهَا شَوْقا ذَاك النِّدَاء
هاذِي أَنَا الَّتِي اهواه جِدًّا وُجِدَا . . .
وَهُو جَحِيمِي وَجْنَتَي وَالصَّفَاء
وَهُو صَاحِبِي وَأَبِي وَأَخِي . . .
وحبيبي وخليلي بَيْن الأَخِلاء . . .

طبول الحرب بقلم الراقي راغب احمد العلي الشامي

 طبولُ الحرْبِ دُقَّتْ في زماني         فعانی النَّــــــاسُ منها ما أُعاني بدايَةُ حـرْبــنا كانــت بخُــسْرٍ           لبـــيتٍ قد حــــــ...