بيني و بينه في الهوى
حدائق و مروج
يرهقني صمته
وأنا كحرف شوق
بين دفاتره
أبني
القصور و البروج
يلفظني قلبه تارة
كزبد البحر للموج
وتارة يخنقني عناقه
كالوتر بربابتة يموج
هو يعشقني و يداري
عني هواه
و أنا كبيت قصيد
ينتظر من إليه يلوج
كلانا
عالق بأرض الهيام
وكلانا يأبى الخروج
بقلمي: دمع الماقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .