أنا غَيْرهُم،،،
كُل الذين تُحبهم
هم يحبونك فى صَفائك والِوداد
وأنا أحبك رغم عن أنف البِعاد
لو ألف الف مسافة بينى وبينك
قُرباً بروحى لك قد ذاد...
لك بين الضلوعِ مَحبة لو تَعرِفها
لقَطَعت ما بيننا من مَدائنٍ وبلاد
وأتيتَ تَرجو أمَلِى السعيد بضَمَّةٍ
تَمحو كُل يأسٍ مهما وآريت باد
لك وَحشةً فى خاطرى لو أهملتها
سَئما قد يكون مصيرى او رُقاد
انا غيرهم عَرفت أم لم تَعرف لا يهم
هم أَحَبُّوگ طواعية وأنا قَدَرى قد أراد
فكُن بخيرٍ يا فؤادى حتى أكن ولتعلم
أنك بعينى ،تلگ التى لم تَذُق إلّا سُهاد
وانعم يا مُتلفى ولو لست معى فإنَ ،ّ
هناؤك غايتى ونعيم قلبك كُلْ المُراد
زَخَّات قلمى /✍ A
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .