(على نافذة الهاتف)
أقف على حافة الموعد اغتسل.
في صوتك .
إين أنت
إني أتضور همسك على أذان تشتهي
اللقاء .
كل يوم في أقدام الوقت
عيون تهرع على نافذة الهاتف
كي تراك بين تلك الأرقام
تناديها من تحت جدار الليل.
أين ذهبت عني؟
إن القلب يتصبب حزنا
في البحث عنك.
أخبرني !!!!!
هل أخترت الغياب رفيقا لك؟
مرهق ذاك العقل في المشي وراك
وعلى خده قبلة الذكريات
بقلم /معمر السفياني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .