سيدة مِثلي
أكبر من أن تُعتقل في قصيدة..
ويُزجُ حرفها بين شطرين أثنين
قافيتي حرّة
تسافر بين الكلمات
تُعيد للبلاغة سيرتها
الأولى
تمسح جبين اللغة
بمنديل الفصاحة
وتصنع قهوتها
على نار الحروف
الهادئة..
يليه:
كيف ستقيدني
الحروف ولي
أجنحة تعانق
الخيال...
إنتصار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .