بحث هذه المدونة الإلكترونية

الثلاثاء، 29 أغسطس 2023

لا أعرف كم عمري اليوم.... بقلم الشاعرة الأديبة بقلم... جوزفين إيزابيل غونزاليس

 No sé cuántos años tengo hoy

Quizás demasiado

Veo mi cabeza como la misma nieve

Mi rostro con surcos que no se borraran

Una sonrisa que se apaga por un dolor que no termina

Mis ojos se nublan 

Casi no distingo los colores

Los recuerdos se pierden poco a poco

Mi caminar es lento

Mi atardecer a llegado

Y no conocí la felicidad

Se me fue negado el amor

La tristeza y la soledad fueron mi única compania 

Busque ser amada

Fingi ser feliz con una sonrisa dibujada

Engañe mi corazón con palabras que formaron un poema

Le menti a mi alma con versos que hablaban de amor 

Adorne mi dolor con rosas y corazones

Siento muy dentro mío que también debo mentirle a la vida 

Ya se acerca muy lentamente la fría muerte

A quien no le importa que aún sigo esperando aquel amor que nunca a de llegar 


                             Josefina Isabel González


                                      República Argentina


لا أعرف كم عمري اليوم

 ربما كثيرا

 أرى رأسي مثل الثلج نفسه

 وجهي مع أخاديد لن تمحى

 ابتسامة يطفئها ألم لا ينتهي

 سحابة عيناي

 أنا بالكاد أميز الألوان

 الذكريات تتلاشى شيئًا فشيئًا

 مشيتي بطيئة

 وصل غروب الشمس

 ولم أكن أعرف السعادة

 لقد حرمت من الحب

 كان الحزن والشعور بالوحدة شركتي الوحيدة

 تسعى لتكون محبوب

 تظاهرت بالسعادة بابتسامة مرسومة

 يخدعون قلبي بالكلمات التي شكلت قصيدة

 كذبت على روحي بآيات تتحدث عن الحب

 زين ألمي بالورود والقلوب

 أشعر بعمق في داخلي أنني يجب أن أكذب أيضًا على الحياة

 الموت البارد يقترب ببطء شديد

 من لا يهتم بأني ما زلت أنتظر ذلك الحب الذي لن يأتي أبدًا


                              جوزفين إيزابيل غونزاليس


                                       جمهورية الأرجنتين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .

حضن الورد بقلم الراقية قبس من نور

 ** حُضنُ الوَرد ...     ........................ لا تَستَفز مَشاعِرِي ... إِنِّي اتقَنت الهَوى وَ ما بِه ...