هذا حبي... فلما اشقى..؟؛
ماذا ظل تودي مني
كي ارضيك
اي شعور لم أرسله
عشقا فيك
انا لم اترك من احساسي
نبض إلا...
وانا فيه
جئت متيم
كل شعور جاء اليك
مني مغرم
وبه جئت لكي ارضيك
كل الورد جلبت لأهدي
لك باقات
من احساسي
من تشرين الى عينيك
إن غرامي
فيك تشكل
عشقا من ألوان شتى
واحاسيس
الكون أريجا
لك قدمها
قلبي عشقا
وبها جاء لكي يهديك
هذا حبي كان ويبقى
لك اروع حب يأتيك
هذا حبي..
فلما أشقى
وانا المغرم
منذ وجودي
حتى اخر نفس فيك
حتى اخر نبض ابقى
عالم عشق
في عينيك
فلما أشقى
فيك بحبي
وانا حبي هذا فيك
بقلم
احمدالشرفي
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الأربعاء، 16 ديسمبر 2020
هذا حبي ... فلما أشقى بقلم الشاعر: أحمد الشرفي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
في حضرة معناك بقلم الراقي الطيب عامر
في حضرة معناك لا أعرف كيف أتكلم و كيف أصمت ، و لكن أجمل ما قد أواسي به عجزي هو تهجي اسمك ، كأني نشيد يقف على باب الطفولة ، أراوغ فضيحة ار...
-
لما أغفو... في ذكرياتي أرتمي. لا أرى سواها في منامي في صدر الشوق أحتمي يتغزل في تفاصيلها قلبي دون فمي بكل ألوان الحب و الغرام أرتل و أتيه...
-
----------حقيقة سراااب.... دون أن أطرق له الأبواب مفاجئ عنيف كالشهاب استهدفني من عالم الغياب أزهر في الشك و الارتياب و كثرة اللوم و العتاب....
-
وإن سألوك عني، ماذا تقول؟ طفلةٌ، تغارُ عليَّ بجنون، تشعرني بعظمتي وكأنني الملكُ هارون! لا تبغي جاهًا، بل قلبًا حنون، يحتويها ولحبها وكرامته...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا ومرحبا بك في مدونة واحة الأدب والأشعار الراقية للنشر والتوثيق ... كن صادقا في حروفك ويدا معاونة لنا ... فنحن حريصين علي الجودة ونسعي جاهدين لحفظ ملكية النص .