احبك،،،
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الخميس، 30 يوليو 2020
قصيــــــــدة ذكريــــات الفـــــراق -------- دكــــــار مجدولـــــــين
قصيـــــــــــــــــــــــــــــــــدة ذكريــــــــــــــات الفـــــــراق
--------------
دكـــــــــــــار مجدولـــــــــــــــــــــــــــــين
--------------
حبيبتي ........... من وحي القلم...جرجس لفلوف سورية
يا وجه البدر يابلسم الروح
يا أجمل ما في الكون
كفكفي دموعك
عيناك لا تحتمل البكاء
كم كانت أيامنا جميلة
وشعاع النور من وجهك ينير دروبي
ورحيق العسل من شفتيك ترياق أيامي
كفكفي دموعك توأم روحي أنا قادم إليك
قلبي لا يزال دافئا وروحي يملأها الحب
ارتدي ثوب العرس وضعي الإكليل على الرأس
واستعدي للقاء فالحب سر الحياة يا كل الحياة
جرجس لفلوف سورية
بجئتكَ طائعة....قلمي/ سناء شمه العراق.
جئتكَ طائعة
جئتكَ حافيةَ القدمين
وقلبي الصغير بكَ يخفق
تدانتْ عيناي لثوبكَ الأسود
كدتُ صريعةً بدموعي أغرق
تتجلّى كلُّ الأقمارِ بساحتكَ
تدورُ طائعةً لعلّكَ تعتق
رقاباً من بئرِ نارٍ تتلظى
وعلى صعيدِ عرفة بهم تشفق
ألسنةٌ حرّى كلهيبِ الشمس
تجودُ بذكركَ وبالتكبيرِ تنطق
بيضُ الثيابِ كحمامِ السلام
على رؤوسهم الشمسُ تشرق
عرقُ الجبين تتهاوى به الذنوب
وأكفٌّ متذللّةٌ لبابكَ تطرق
دعوتنا ضيوفاً خاشعين
بين الصفا والمروةِ نسعى ونشهق
من ماءِ زمزم نشربُ العذبَ
بتسابيحِ الفؤادِ نردِّدُ ونغدق
في ملكوتكَ ورجائكَ وعفوكَ
نجمعُ الحصى لنرجُمَ الأخرق
نعودُ كالوليدِ بوجههِ الوضّاء
بطاقةُ بيضاءُ بها أعتق
كلُّ الشموس تصافحت ْفي عليائها
فرحاً بذاكَ البهاء وما أنفق
لبّيكَ ثم لبّيكَ ثم لبّيكَ
نداءاتُ تمورُ في السماء وتُفتق
لأبوابِ جنانٍ تسُرُّ الناظرين
بعدَ ذنوبٍ على عرفة تُحرق .
بقلمي/ سناء شمه
العراق....
بوصلة الحياة بقلم الراقي عماد فاضل
بوْصلة الحياة تَحَدَّ النَّفْسَ وَاظْفرْ بالثَّوَابِ وَعَالِجْ بِالرِّضَا كُتَلَ الضّبَابِ إلَى رَبِّ الوَرَى لُذْ بِارْتِحَالٍ وَلَا تَجْ...
-
حِوارٌ في زَمَنِ الوَجَع زياد دبور* نَتَشارَكُ ذاتَ الهَواءِ نَتَنَفَّسُ ذاتَ السَّماءِ لَكِنَّ الفَرَقَ بَينَنا مِقدارُ رَغيفٍ أَو جُرعَةِ...
-
**مدارات متعبة* * **بقلم: وسيم الكمالي* * عَلَى مَقْرُبَةٍ مِنَ السُّقُوطِ، وَهَفَوَاتِنَا الْمُتَكَرِّرَةِ... نَدُورُ فِي فَلَكِ الْ...
-
أمةُ العُرْبِ | أ.د. زياد دبور يا أمةَ العُرْبِ من سُباتٍ عميقْ أفيقي، فقد طال ليلُكِ في غسقْ تُراثُكِ ماضٍ، وحاضِرُكِ مُرٌّ فهل من سبيلٍ ل...