بحث هذه المدونة الإلكترونية

الجمعة، 12 يوليو 2024

خارطة الحلم العربي بقلم الراقي أبو العلاء الرشاحي

 ...خارطة الحلم العربي 

           ......................


  وزراء دفاع الحرب رسموا خارطة العرب                

 ووزعوا المهام الناريةكما في هذه السطور 

..

 من تونس يقلع الطيران ويتجه يستفز 

 معسكراتٍ للكيان كالجوارح والنسور ..

..

  طيران الجزائر يبدأ يحلق في سماء 

 المنطقة ويدك جسورها ومن ثم يدور..

..

 طيران ليبيا يقلع لاستهداف قبتهم 

 يبدد كل ما تبقى للصهاينة من غرور 

..

 القاهرة عاجلاً تأمر بفتح المعابر والحدود

 ومن ثم تسمح للجيوش بالزحف العبور..

..

هذه أبو ظبي والرياض دخلت على الخط

 وسجلت في حلف العرب أقوى حضور..

..

 حتى المنامة أستيقظت آنفاً من نومها 

شاركت جيش العرب في المحاور والثغور..

..

 عمَّان تعلن عاجلاً أنها أستهدفت كل

  مطاراتِ الكيان ودمرت كل القصور ..

..

 والرباط يحضر بقوة ويصدُ كل دفاعهم  

مشكلاً في الوقت نفسه شوكة في النحور 

..

  أسراب الصواريخ من دمشق والمجنزر 

 تدك الأرض تحول عاليها سافلها يغور..

..

 صنعاء تغلق كل المنافذ وتحرق البوارج

 ومن ثم تغرق السفن في أعماق البحور..

..

  بغداد توجَّه ضرباتٍ متتالية للمفاعل 

 وتجعل الأرض في سماء الغاصب تفور ..

..

الدوحة تكفلت ببناء ما هدَّمته الحرب

 وتمكين العائدين لأرضهم أوفتْ بالنذور..

..

 ومسقط تُسقط كل الرهانات لبقاء هذا 

 الكيان وتجس النبض في المحافل وتزوز..

..

   تجتاح بيروت الجنوب وتأسر ما تبقى

  من مستوطنيها وتعاملهم برفق وشعور..

..

   الخرطوم تفترس حيفاء ويافا أحفاد 

  بلال في أرض الكيان سباع ونمور

..

 الكويت أقسمت ألا يبقى منهم في أرض

  العرب إلا حافظ التوراة والمراجع للزبور..

..

أبو عبيدة يقوم بتمشيط المدن ويثبت

 الأقدام فيها ويزرع الطمأنينة والسرور ..

..

خطيب المسجد الأقصى ..

الحمدلله اليوم لامراقص للفرنجة في 

 أرض العرب أيضاً لا سفور ولا خمور ..

..

وخطيب البيت الحرام ..

  لا قواعد للفرنجة في جزيرة العرب

  لا نفط لأمريكا ولا لأمريكا حضور ..

..

وجماهير القدس هاتفة..اليوم يوم النور.. 

الأقصى منصور ..وعلى الباغي تدور ..

..

أبو العلاء الرشاحي 

اليمن. . إب

الصمت زينة السمت بقلم الراقي أحمد محمد حشالفية

 الصمت زينة السمت


نشروا تكريما وباشتياقنا تصفحناه

ولثقتنا بالناشرين طرحنا سؤالا وكتبناه


فردوا علينا توضيحاوأبرزوا فحواه

ان مقامنا محفوظ برد راق والقدر اعتلاه


فوعدناهم بالاعتذار شعرا و نشرناه

ليعلم الكل أن تواضعنا للغير إرث ورثناه


حروفنا كتبناها بفكرنا بيراع شحذناه

عسانا نفوز بشفاعة دعاء لقاريء أسعدناه


بهاء المرء في الصمت وبسمة بثناياه

يجيب عن السؤال ويفهم للحديث معناه


حسن الخلق بطبعه والفعل وما سواه

تسعد النفس بذكر وشكر من خل سمعناه


جمال الوجه في سره بالقلب وما أخفاه

تنار الثنايا بغبطة مشعة لأي شيء تملكناه


فالمرء قوي بسره وحب التملك اكتسبناه

إن كان حباسعدنا به وإن كان إربا قضيناه


زينة الدنيا بولد صالح او مركب امتلكناه

او اعتراف لحبيب بوده وفضل منه تلقيناه


هي النفس بالفطرة ترضى بجميل تراه

وترفض كل مخلوق بالحقد قلبه قد حواه


معاشرة الناس والتواضع لهم تعودناه

وإن كان أنانيا أو ظالما فبالحسنى اتقيناه


سلام للذين سئلوا عن السر قالوا كتمناه

وعشنا به سنينا عدة كأننا في البئر أخفيناه


بقلمي

الأستاذ : أحمد محمد حشالفية

الذكريات بقلم الراقي يحيى سيف

 هذه قصيده من البحر الطويل في الوصف جعلت فيها حرف الروي تطريزا لحروف الهجاء ارجوا ان تنال اعجابكم

---------------------------------------------------

»»»»»»» الذكريات «««««««


---------------------------------------------------

تداعب فكري ذكريات وينتهي

بي الحال حتّى ذكريات لقائها


فأذكر ذيّاك الجمال وصورة

بها مِن بساتين المحاسن مابها


جميلُ محيّاها رشيقُ قوامها

رخيم‌ُ كأصوات البلابل صوتها


غٔصين إذا قامت غزال إذا مشت

صدوق‌ٌ إذا قالت رقيق‌ُ حديثها


إذا أقبلت فاح الأريج كأنما

مِنْ المسك والكافور كان مِزاجها


وإن أدبرت يأتي حنين مفارق‌ٍ

كعصفورة فكّت يداي سراحها


بصوت‌ٍ رقيق‌ٍ كالبلابل هادئ‌ٍ

وقد يشبه الشحرور صوت صراخها


رأيت بها خالا‌ً فقلت اظنّه

أتى‌ٰ حارسا‌ً يحمي أزاهر خدّها


لها نظرة تسبي القلوب وبسمة

أذا أشرقت زاد الجمال ولذّها


لقد أسرتني بالغرام وليتني

أضل وأبقى في سلاسل أسرها


عزيزة نفس‌‌‌ٍ لاتلين لحاجة

فلا خير في نفس‌ٍ تفارق عزّها


وكم شاهدت عيني عبيد نفوسهم

ولكنها كانت اميرة نفسها


وكانت قنوعا والقناعة ميزة

أذا أ‌لِفتها النفس يسهل عيشها


ويخجلها منّي تغزّل عاشق‌ٍ

فسبحان من جعل الحياء قميصها


وهبت لها قلبي وصارت بيننا

عهودا‌ً على الإخلاص يصعب نقضها


لقد أوثقت قلبي حبال مودةٍ

وتلك حبال ما أشدّ رباطها


وليدة حب‌ٍ لم تكن تعرف الهوى

وماذاك إلا مِن سعادة حظّها


تفيض عطاء‌ً كفّها حاتمية‌ٌ

وتبذل في الخيرات مافي وسعها


وتخشع إن صلّت صلاة مودّع

وتشغل بالتسبيح وقت فراغها


بسيطة عيش‌ٍ في الحياة عفيفة

واحسن شي في النفوس عفافها


رقيقة قلب لو جمعت فؤادها

وكل قلوب الخلق كان ارقّها


لقد أسرت قلبي بحسن جمالها

فهام بها حبا‌ً وأصبح ملكها


كشلال تبر‌ٍ ما أشد بريقهٔ

لها شعر كاد الوصول لطولها


لها حسن طاووس‌ٍ وفتنة سابحٍ

ومقلة مخلوقٍ يسمّونه مها


كما الماء عندي كالهواء فهل ترى

أضلّ على قيد الحياة بدونها


وأحسن شي‌‌ٍ في حياتي لحظة‌ُ

ا‌ُشاهدها فيها وأسمع شدوها


فلا والذي جعل المحاسن كلّها

تزيّنها خلقا‌ً وتسكن وجهها


وإن ملّكوني لن أكون مليكهم

إذا كان مِنْ شرط التملّك نسيها

---------------------------------------------------

للشاعر/يحيى سيف

يا أهل مصر بقلم الراقي صلاح رزق

 يا أهل مصر فاسمعوا 

 لا خير ان لم تعلموا


إن العدو بباكم......

والشر ان لم تفزعوا


فتثبتوا وتوحدوا.....

حول البلاد تجمعوا


ولتنظروا ببصيرة 

أهلً لنا قد ضُيعوا


من كل كاس منية

مر الشتات تجرعوا


تأسى القلوب لحالهم

وعيوننا بها تدمع


يا أهل مصر يا أهلنا

لضميركم فلتسمعوا


حب البلاد عقيدة

لعدوكم بها فاصفعوا


إني أراكم أمة

تأبى الخضوع وتمنع


فاستنصروا بإلهكم

ولغيره لا تركعوا


لله در بلادكم

للشر دوما تدفع 


صون البلاد أمانة

يوم القيامة تشفع


وجنود مصر أسودها

كل البرية أجمعوا


#يا_أهل_مصر

#صلاح_رزق

خففي السير بقلم الراقي د.اسامة مصاروة

 حفّفي السيرَ

خفّفي السيْرَ على هذا السحابِ

ليسَ صلدًا مثلَ صخرٍ أوْ تُرابِ

ليسَ حتى مثلَ موجٍ أو عُبابِ

 بلْ كعهنٍ أوْ خيالاتِ سرابِ


   فاحْذري سيري بلطفٍ وانسيابِ

 فوقَ غيمٍ أو نجومٍ أو ضبابِ

فغيومُ الحبِّ ملآى بالرُضابِ

ليَعُمَّ الخيرُ في الأرضِ اليبابِ


ونجومُ الليلِ منْ خلفِ الحجابِ

 ترسِلُ النورَ كما الشهدِ المُذابِ

وضبابُ الفجرِ يسعى بارْتيابِ

 ناطرًا منكِ إشاراتِ اقترابِ


يا لقلبي من فِراقٍ أوْ غيابِ

 وسبيلٍ لابتعادٍ واغْترابِ

ليتنا نبقى حبيبي في رحاب

نجمةٍ أو غيمةٍ حتى شهابِ


ليتَنا نحْيا هُنا دونَ صِعابِ 

في فضاءٍ لا نِهائيٍّ رَغابِ

فعلى هذهِ النجْمةِ لا طيشُ شبابِ

 وعلى هذه الغيْمةِ لا حقدُ ذئابِ


وهنا نلهو بلا أَدنى حسابِ

 لرقيبٍ في هضابٍ أو شعابِ

وهنا نمشي وندعو في الذهابِ

 ونُصلّي بِخشوعٍ في الإيابِ


بينما في الأرضِ نوباتُ اضْطرابِ

 فبلادُ العرْبِ ضجّتْ بالخرابِ

من بُكاءٍ صيّرونا لانتِحابِ 

من شقاءٍ سيّرونا لاكْتئابِ


كلُّ يومٍ ألفُ قوْلٍ أو خِطابِ

 من زعيمٍ رابضٍ فوقَ الرِقابِ

يا حبيبي عيْشُنا عينُ الصوابِ

 في فضاءٍ دونَ قتلٍ واحْترابِ

السفير د. أسامه مصاروه

أشرقت بالهداية بقلم الراقي عمر بلقاضي

 أشرقتَ بالهداية

عمر بلقاضي / الجزائر

أبيات في مدح النبي صلى الله عليه وسلم بمناسبة السنة الهجرية

***

***

أشرقتَ كالشّمس والدّنيا بها عِوَجُ

والأرضُ كدَّرها طيشٌ له لَجَجُ

أتيتَ بالحقِّ فالآفاقُ مُزهرةٌ

بنورِ هدْيِكَ والأرواحُ والمُهجُ

لَملمتَ شملا لأوباشٍ تمزِّقهمْ

مثالبُ الغيِّ والأحبارُ والعُلُجُ

هديتَ للنُّورِ أهلَ الطَّيشِ فانتظمُوا

في دولة العزِّ لمّا دينَك انتهَجُوا

جَدَّدتَ فيهم نقاءَ الرُّوحِ فارتفَعُوا

إلى المكارمِ والعلياءِ قد عَرَجُوا

ربُّ الخلائقِ بالإسلام أكرمهمْ

على يديكَ فزالَ الغيُّ والحَرَجُ

تبًّا لجيلٍ يُهيلُ العزَّ في ريَبٍ

من نورِ دينكَ نبعِ العزِّ يَنزعجُ

الأرضُ تدخلُ في دين الهُدَى رَغَبًا

والخاسرون من النّعماءِ قد خَرَجُوا

مالوا إلى الغيِّ والأهواءِ فانقلَبُوا

الكونُ يلعنهمْ والعلمُ والحُجَجُ

كم في العروبةِ من كفرٍ ومن دَنَسٍ

أهلُ الهداية في دربِ العمى دلَجُوا

بقلمي عمر بلقاضي / الجزائر

عبرة على بغداد بقلم الراقي محمد رشاد محمود

 (عبرة على بغداد) - (محمد رشاد محمود)

في العاشر من إبريل عام 2003 سكبتُ أبياتًا تحت عنوان “عبرةٌ على بغداد” وكان الجُرحُ لا يزالُ يَفهَقُ ، وتَمَثّل البلاء الذي حاقَ بالعرب بعد تاريخ ذلك الغَزو يَدُبُّ دبيبَه في القريحة ، وهو ما أثبَتَت الأيامُ سَدادَ دواعيِه ؛ فشأن العرب قبلَ سقوطِها شَيءٌ وشأنهم بعده شيءٌ آخَر ، ولا يزالون منذ ذلك الحين في سفول – وكانَ من تلك الأبيات التي أذيعَ بعضها في إذاعَة (صوت العرَب) :

وَهَّـــــــاجَـةٌ أنتِ لا قَيـــــدٌ ولا صَفَـــــدُ

بَــغـــدادُ يــــــا جَذوَةً ما فَلَّـهــــا كَـبَـــدُ

يـــا وردَةً في رِحـابِ الـخصبِ نـافِحَـــةً

أنفاسُــهـــــا الشِّــعرُ والأنـغـامُ والغَيَــــدُ

أبكـيــكِ أبكيـــكِ وَجـدًا لَــو زَخَرْتُ لـــهُ

دَوَّارَةَ الــقَطــــرِ لا يُــرجَى بـــــهِ خمَـــدُ

كَــــــم دَمَّــروكِ فمـا أبـقَـوا علَـى رَبَــضٍ

لَـــم يَـسْـــتَــعِرْ وذِمَـــارٍ راحَ يُفـتَـــــقَـدُ

إنْ أورَدوكِ سِــيــــاقَ الـحَتــــفِ رُبَّتَــمـا

أشــفَيْتِ لِلخُـلــدِ فانجـابوا وما خَـلَـدوا

قَـــــدْ يُمْــرِعُ الــمَـحْـلُ إلا أنَّــهُ زَبَـــــــدٌ

أو يُــقْـفِــــرُ الـــمَــرجُ إلا أنَّــــــهُ نَـضَــدُ

ولِـلـــتَّتــــارِ عَـثَـــــارٌ إنْ ضــراكِ قَـضًـى

عِنــْــدَ الـكَـريهَـــــةِ مَرصــودٌ وَمُقتَــصَدُ

لَــمْ يَألُ دِجْلَــةُ موصولَ الـجَنَى غَـــرِدًا

في راحَتَيْــكِ سَـكـوبًــــــا فَيضُهُ مَـــدَدُ

هَـل كَـدَّروهُ قَضَوْا يَـا طالَــمـــا ارتَقَبَـتْ

فُلــــــكَ الأمـيـــنِ رَخَــــاةٌ فَــــوقَهُ وَدَدُ

وادَّارَكَ الـحِكــــمَةَ الـمأمـونُ فانْبَــعثَـتْ

مَـرجُوَّةَ الــرَّوْحِ مأمـونٌ بِهـــــا الـنَّـــفَـدُ

واسْـتَرفَدَتْ مِنْ قَصِيِّ الكَـــوْنِ مـاطِرَةً

طَوعَ الـرَّشـيــدِ رَبَابٌ ساقَهـا الــرَّشَـــدُ

أخزاكِ راعوكِ بالــهَـــيــْجاءِ وانْتَـصَبَـتْ

في مَطلَـــعِ الــغَـيِّ أغرابٌ لَــهُ رَعَـــدوا

جُـــلُّ القَريبيــنَ أنكَــأسٌ مَتَى سُئِــلـوا

بَـــذلَ الــعوانِ وبَعضُ الأبعَـــدينَ يَـــدُ

الــــرَّاتِعـونَ هُـــــمُُ في كُـــلِّ مُخزِيَـــةٍ

والنَّـاكِـصونَ إذا مــا لَـــــوَّحَ الـجَــلَـــدُ

خَلَّـــــوكِ لِـلضَّيـْـمِ واسـتَعْدَوا طَواعِيَةً

مِنَ الـشَّــقـاءِ صَغَــــــارًا آدَهُ الـبَــــــدَدُ

والَّلَـــهُ دَبَّــــرَ أقـْــدارَ الشُّــعوبِ فَـمِـنْ

طَـــــافٍ يَغُـــورُ ومَـغمـورٌ لَــهُ نَهَــــــدُ

ومَــــا يَفُــلُّ سَـــراةَ المَجْــــدِ شِـرذِمَةٌ

مِـنْ مُثْلَــةِ الأرضِ مـنـْبـوذٌ ومُضطَهَــدُ

ولِــلـبَـــــلاءِ رِجَــــــــالٌ إنَّ داجِيَــــــةً

مِنَ البَــــــــلاءِ حَســورٌ أينَمــا صَمَدوا

ومَنـْــــزعُ الـحَـقِّ مَرهُــــونٌ بِطُلـبَـــتِهِ

لا يُــدرَكُ الــحقُّ ما لَم يَنصَبِ الجَسَـدُ

وأنْتِ أنتِ على الضَّرَّاءِ يــــا شَـــمَمًـــا

أفنَى البُــــغاةَ على أعتــــابِـهِ الصَّيَــدُ

يــــا قُـدوَةَ الرَّكـْـبِ لِلعَليَـــــأءِ يا أمَدًا

أعيَـــــا المُغِــذِّينَ لُقيَــــاهُ وما قَصَدوا

تَمضِي السُّـنـونَ وأمجـادُ الــوَرَى دُبُـرٌ

نَحـوَ الأُفولِ وأنتِ الــعَـزمُ والـــصَّعَـدُ

مِلءُ الفُـــــؤادِ وإنْ هَـدَّتْــكِ جائِــــحَةٌ

مِنَ الـلَّهــيــبِ تحامَى سُعْـــرَها الـوَقَدُ

(محمد رشاد محمود)

استغاثة بالشعر الشعبي بقلم الراقية أ.د.آمنة ناجي الموشكي

 استغاثة. بالشعر الشعبي بسمك اللهم يانعم الوكيل يامجيري حين قلبي يتقد من هموم الدهر والحمل الثقيل لم يعد للروح بابٌ تستعد غير بابك ياإلهي لا...